الصفحه ٣٠٧ : ، ١٤٢٢هـ ـ ٢٠٠١م.
٢٧
ـ الفوائد الرضوية في أحوال علماء مذهب الجعفرية (فارسي) :
الشيخ عبّاس القمّي (ت١٣٥٩هـ
الصفحه ٢٦٣ : للإمام قبل
خروجهِ من مكَّة المكرّمة وما طرحه خليفة بن خياط من رواية وهب بن جرير الزبيريّ المَيل
والهوى
الصفحه ٢٥٨ :
لإظهار حالة من التردّد
في نهضة الإمام عليهالسلاموانعدام
التخطيط المُسبق لها. وهذهِ الكلمات نفسها
الصفحه ٢٦٦ :
بذلك ...»(١).
إذن فالإمام ـ حاشاه الله تعالى ـ قد غاب عن فكرهِ ولم يكن ولا للحظة واحدة متيقّظاً
الصفحه ٨٣ : علم الأصول
: كتبه بالتماس ولده الميرزا جعفر ، يقول في مقدّمته : (إنّه التمسني أعزّ الأولاد
المتطلّع
الصفحه ٢٧١ : ).
٩
ـ اللهوف في قتلى الطفوف :
لابن طاووس ، علي بن موسى بن جعفر بن مُحمَّد الحُسيني (ت٦٦٤هـ/١٢٦٦م) ، (بيروت
الصفحه ٢٥٩ : قوله بأنَّ الإمام الحُسين عليهالسلاموابن
الزبير كانا سويّةً بينما الذي أورده قبل ذلك بقليل أنّ الإمام
الصفحه ٢٤٨ : آخر فقد اختار ابن كثير عنواناً مغرضاً لا علاقة له بكتب الكوفيّين أو بمقتل
الإمام عليهالسلام
، حيث جا
الصفحه ٢٥١ :
دماء الناس ودماءنا» ، لذا ليس من الصحيح أنّ الإمام
كان بمجرّد وصول الكتب إليه قد وافق على عهود
الصفحه ٢٥٦ :
الباقر عليهالسلام. ثانياً أنَّه جاء برواية
عمّار مشوّهةً ومبتورة ؛ إذ أنّ عماراً قال للإمام أن
الصفحه ٢٦٢ :
الكوفة ، في طريق وصول
الإمام إلى ماء من مياه العرب. وهنا على هذا الماء نجد عبد الله بن مُطيع وهو
الصفحه ٢٤٩ :
للإمام عليهالسلام
ليس لها علاقة بزمن خروجهِ من المدينة المنوّرة ، إنَّما هي مسألة أقدم في زمان وقوعها
من
الصفحه ٢٦٥ : الغدر ومآلات الخيانة ، فالنوايا الحسنة التي تحدّث بها الإمام الحُسين عليهالسلام لأهل الكوفة المُتجحفلين
الصفحه ٢٦٨ : العراق فحسب بل جميع معلومات مقتل الإمام الحسين بن علي بن
أبي طالب عليهماالسلاملأبي
مخنف قد نالها ما
الصفحه ٣٠ : الحسين ابن عليّ المغربي.
قال البلخي : الكلمات هي الإمامة على ما
قال مجاهد. قال : لأنّ الكلام متّصل ولم