الصفحه ١٨٣ : علي بن عبد النبيّ الطائي ، وهو يروي فيه عن كتاب المقامات في الأخبار.
٣ ـ كتاب الكشكول
، لعبد الله بن
الصفحه ١٨٨ : على محمّد النبيّ وآله أجمعين(٣).
٥ ـ كتاب إعجاز البيان في تفسير القرآن
في تفسير الفاتحة ، للشيخ
الصفحه ١٩٣ : (٣).
٦ ـ كتاب مولد النبيّ(صلى
الله عليه وآله) لأبي الحسن علي بن عبدالله البكري ، وهو من قدماء رواة أصحابنا ، وقد
الصفحه ٢٤٨ : الحرمات وشوّهت الدين ومفاهيمه وألحقت الأذى بالإسلام
وسمعتهِ وسمعة النبي الأعظم(صلى الله عليه وآله). إنّ
الصفحه ٣٠٥ : ربّ النبي بن عبد ربّ الرسول الأحمد نكري ، دار الكتب العلمية
، بيروت ، الطبعة : الأولى(١٤٢١هـ ـ ٢٠٠٠م
الصفحه ٣١٤ : ضرورة وجود النبي (صلى الله عليه وآله) وآل بيته الكرام عليهمالسلامفي
صلب موضوع حجية القرآن
الصفحه ٣١٥ : والنحو وعلوم الفلك
والنجوم والطبّ والحيوان والنبات وما شابهها وشاكلها.
الصفحه ٣٠٠ :
الخبر ، أو لأنّ خبرها
(إلاّ الله)(١).
وكلاهما فاسدٌ.
أمّا الأوّل : فلأنّ الحكم لا يتمّ إلاّ
الصفحه ٣٠٢ : .
وليعلم أنّ حمل (إلاّ) على الاستثناء صحيحٌ
على كلّ تقدير ، فحملها على غيره تكلّفٌ ، عنه غنيةٌ.
وما قيل
الصفحه ٢٩٧ : بالضرورة
، أي : (لا إله موجود بالضرورة إلاّ الله) ، وهو يستلزم عدم إمكان الغير(١).
لأنّا نقول : مع أنّه
الصفحه ٢٨ : الْكِتَابَ إِلاَّ أَمَانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَظُنُّونَ)(٣).
«وقوله : (اِلاَّ أَمَانِيَّ
...)
وقال
الصفحه ٤٢ : مِنْ دُونِهِ إِلاَّ إِنَاثاً وَإِنْ
يَدْعُونَ إِلاَّ شَيْطَاناً مَرِيدًا)(٢).
«اختلفوا في تأويل هذه
الصفحه ٢٩٨ : لها
إلاّ كون الشيء معبوداً بحقّ ، والمعبود لا يكون إلاّ موجوداً(٤).
فلنا أن نقدّر الإمكان بلا لزوم
الصفحه ٣٠١ : أبلغ وجه وآكده.
[النظر] الثاني :
أنّه كما لا معنى لجعل الشيء إلاّ جعله موجوداً
، أو متّصفاً بشي
الصفحه ٣٥ : . وهذا ضعيف»(١).
١٧ ـ (وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُوا فِي الْيَتَامَى فَانكِحُوا
مَا طَابَ لَكُمْ