( ٣٠٤ : ديوان أحسن ) للميرزا أحسن الله الملقب بظفر خان بن الخواجة أبي الحسن نزيل الهند في عهد السلطان أكبر پادشاه ترجمه النصرآبادي في ( نر ـ ص ٥٧ ) وذكر جملة من أشعاره وقال إنه توفي قبل سنين وترجمه أيضا في سرو آزاد و ( گلشن ) وقال في ( سرخوش ـ ص ٤ ) إن صائب التبريزي جاء إلى الهند لزيارته وقال في ( تغ : ٩ ) إن وفاته (١٠٧٣) وكان واليا لكشمير.
( ٣٠٥ : ديوان أحسن ) واسمه محمد أحسن بن المنشي محمد أحمد البلگرامي الأصل الصفي پوري الموطن ينسب نفسه إلى أبي بكر كما ذكره في ( گلشن ـ ص ١٥ ) ولد (١٢٤٤) وكان حيا في زمن تأليف صبح گلشن في (١٢٩٤) وله أرتنگ فرهنگ وكار نامه فرهنگ وآيينه أحسن وصحيفة شاه جهاني ولغت شاه جهاني ومصطلحات شاه جهاني وتحفه صديقية وغيرها.
( ٣٠٦ : ديوان أحسن دهلوي أو شعره ) وهو أحسن الله من أحفاد السيد شاه عزيز الله خليفة السيد شاهمير اللاهوري ذكر في ( گلشن ـ ص ١٧ ) أنه جاء إلى لكهنو فأعزه النواب آصف الدولة ، وذهب إلى فرخ آباد فأكرمه النواب مظفر جنگ وشوكت جنگ.
( ٣٠٧ : ديوان أحسني الخوانساري أو شعره ) ذكره معاصره في ( نر ـ ص ٣١٨ ) وكذا في ( گلشن ـ ١٧ ) وأوردا شعره وقالا كان خياطا وقد سماه بعض بيميني.
( ٣٠٨ : ديوان أحسني السمناني أو شعره ) ذكره في ( گلشن ـ ص ١٧ ) وأورد شعره.
( ٣٠٩ : ديوان أحسني پياله ) من أهالي بلدة پياله ذكره في ( گلشن ـ ص ١٧ ) وقال إنه ابن مير عبد الفتح ، ولد ببلدة پياله ومات (١١١١) وله مثنويات دلبر وشيدا وشاه وماه.
( ٣١٠ : ديوان أحسني گوالياري أو شعره ) وهو ابن مير غلام علي ذكره في ( گلشن ص ١٧ ) وأورد شعره.
( ديوان الشيخ أحمد ) يأتي بعنوان ديوان شيخ زاده لاهيجي.
( ٣١١ : ديوان الشيخ أحمد ) بن الشيخ حسن النحوي المقيم بالنجف تارة وبالحلة أخرى وتوفي (١١٨٣) كان من العلماء الأدباء ومعاصرا للسيد نصر الله المدرس الحائري ومقرظا للقصيدة الكرارية للشيخ شريف الكاظمي التي نظمها (١١٦٦) والناظم عند ذكر ما نظمه