في مشيخة كنز السالكين المذكور في ( ج ٨ ـ ص ١٨٧ ).
( ٢٩٢ : ديوان مولانا أتالي أو شعره ) وهو من أحفاد المولى إسماعيل أتا البلخي كان شعره التركي مشهورا. ودفن ببلخ ترجمه في ( مجن ـ ص ٥٠ و ٢٢٤ ).
( ٢٩٣ : ديوان أتابك ) فارسي للميرزا علي أصغر خان بن الآقا باقر خان آب دار. ترقى أمره عند ناصر الدين شاه من منصب أبيه الآبدارية إلى أن لقب بأمين السلطان ، وباسمه اشتهر المسكوك الفضي الجديد في إيران ، المعمول بالمكائن ، فيقال منگنه أو قران أمين السلطاني ثم لقب بالصدر الأعظم أيضا في سنين. وفي الأواخر لقب بالأتابك الأعظم وظهرت قوة قلبه وسياسته يوم قتل الشاه. وكنت أنا يومئذ في كرمانشاه سائرا إلى العراق والوالي بها الأمير نظام الگروسي. وبقي لقبه إلى تغيير الأمور وظهور الدستور فعند خروجه من المجلس الملي قتل غيلة بالرصاص في (١٣٢٧) وسمعت أن ديوانه طبع بإيران.
( ديوان أثر لاري ) واسمه آخوند شفيعا. عمي بصره في مرض الجدري ابتلى به في التاسعة من عمره ، لكنه ترقى في الأدب. وكلياته تحتوي على عشرة آلاف بيت من أنواع الشعر ومات بلار في (١١١٣) كذا في ( تغ ـ ص ٨ ).
( ٢٩٤ : ديوان أثر مازندراني أو شعره ) واسمه الملا محمد زمان بن الملا محمود المازندراني هاجر إلى أصفهان للتحصيل ، ونزل بعض مدارسها أطرأه معاصره في ( نر ـ ص ٣٥٧ ) وأورد بعض شعره وبدل في ( روشن ) مازندران بدماوند.
( ٢٩٥ : ديوان أثر التبريزي أو شعره ) نقل عنه في ( دجا ـ ص ٣٠ ).
( ٢٩٦ : ديوان أثر الهندي ) مطبوع بالأردوية للسيد إمداد إمام الملقب بشمس العلماء الزيدي المذهب ، المستبصر إلى الاثني عشرية ، المعاصر العظيم آبادي ، المتخلص في شعره بالأثر هكذا وصفه بعض فضلاء الهند.
( ٢٩٧ : ديوان أثر ) فارسي لبعض الأدباء الإيرانيين لم أعلم اسمه ولا عصره وانما رأيت عدة قصائد منه في مدح المعصومين وقصيدتين في مدح الحجة (ع) كلها ضمن مجموعة نفيسة في كتب ( الخوانساري ) وتاريخ كتابة المجموعة (١١٣٠).
( ديوان أثير الدين الأبهري ) مر بعنوان ديوان الأبهري.