الصفحه ٢٧٧ : عَاجِلا
، وَفِي الأُخْرَى الدُّخُولُ إِلَى النَّارِ وَبِئْسَ القَرَارُ ، وَيَشْهَدُ بِقُبْحِ
مَا قُلْتُهُ
الصفحه ٢٧٩ : إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الرُّوَايَاتِ
، وَأَمَّا مَا وَرَدَ فِي ذَمِّ البُخْلِ وَمَعايِبِهِ ؛ فَهُوَ
الصفحه ٢٩٧ : عِنْدَ اللهِ
أَخْوَفُهُمْ مِنْهُ)(١)
، وَقَالَ (صلى الله عليه وآله) : (علَيْكُمْ بِالْقَصْدِ فِي الغِنَى
الصفحه ٢٩٨ : ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى النَّبىِّ مُحَمَّد خَيْرِ خَلْقِهِ
أَجْمَعينِ ، وآلِهِ الأئمَّةِ الهُدَاةِ المعْصُومين
الصفحه ٣١٠ : المعبّر عنه والمعروف بإنجيل أهل البيت عليهمالسلام
وزبور آل محمّد (صلى الله عليه وآله) ، وقد احتوى على
الصفحه ٣١٣ :
* بصائر الدرجات في
علوم آل محمّد عليهمالسلام
(ج١ ـ ٢)
تأليف
: محمّد بن حسن بن فرّوخ
الصفحه ٢ :
تراثنا
صاحب
الامتیاز
مؤسّسة آل البيت عليهمالسلام
لإحياء التراث
المدير
الصفحه ٩ : للنعماني وسيرة حياة المؤلّف وتأليفاته ونسبتها إلى النعماني وعصر
الغيبة والشبهات التي تدور حولها ، وفيما يلي
الصفحه ١٧ : معاني القرآن(١)
، وقد نقل عنه الطوسي بعض الأمور في مواضع أخرى من التبيان
أيضاً(٢) ، وقد تمّت الإشارة إلى
الصفحه ٢٠ : حدّ ذاته شاهداً على نسبة ما نقل فيه إلى الوزير المغربي. والشاهد الآخر أنّ
الشيخ الطوسي قد نقل في
الصفحه ٢٥ : )
؛ لالتبس بأن يكون الضمير عائداً إلى الله تعالى. قال الوزير المغربي في تفسيره
الصفحه ٢٨ :
وعاد إلى النصّ يوصي به
ومن قبل خالف فيه رسوله
وقام الخليفة من بعده
الصفحه ٤٨ : المؤكّد أنّ رحلته هذه إلى اليمن كانت قبل
رحلته إلى حلب ، حيث سكنها وعاش في كنف سيف الدولة الحمداني بها
الصفحه ٤٩ :
فهاك حظّي فخذه اليوم تذكرة
إلى اتّساعي فلي في الغيب آمالُ(٢)
أقوال العلماء فيه
الصفحه ٥٢ :
العلماء ، ثمّ أتى حلب
وتوطّن فيها ، واشتهر بالفضل في الآفاق ، وكان معظّما مكرّما عند آل حمدان