الصفحه ١٠٧ :
ولازمه مدّة تسع سنوات. وسافر إلى إيران وتنقّل في مدنها ورجع إلى كربلاء فحضر برهة
على أُستاذه صاحب الرياض
الصفحه ١١١ : بالطاعون
في كلّ يوم بين المائتين وخمسين إلى الثلاثمائة نفس ، وأمّا بغداد فجرفها الطاعون عن
آخرها
الصفحه ١١٣ :
مخصوصى منعقد سازد»(١).
وفي هذا النصّ أشار إلى أنّ من أسباب رغبة
الطلاّب إلى المير سيّد حسن تلمّذه عند
الصفحه ١١٥ : كان عالماً مجتهداً تقيّاً
ثقة محترماً وجيهاً في كربلا ، تربّى في بيت ثروة ووجاهة ، هاجر إلى العراق
الصفحه ١١٩ : بعد الألف) ، ونقل نعشه الشريف إلى الحائر المقدّس
، ودفن في حجرة باب الصحن الصغير ، أعلى الله مقامه
الصفحه ١٢١ : درس السيّد
حجّة الإسلام السيّد محمّد باقر الرشتي بأصفهان ، وأرسله هو إلى كيلان ونوّه باسمه
وأرجع إليه
الصفحه ١٣٣ : المجلّد الأوّل
من كتابه البرهان
القاطع ما لفظه : وحين وصل تحرير هذه الرسالة إلى
هذا المقام فاجأتني رزيّة
الصفحه ١٤٣ : ، كان تلميذ شريف العلماء
المازندراني ، وكتب تقريراته الموجودة نسخة منه في مكتبة الشيخ علي آل كاشف الغطا
الصفحه ١٥٧ :
العلماء؛ قال الشيخ آقا
بزرك : «وقد رأيتها بخطّه منضمّة إلى تقريرات ولده المولى عبد الله بن رجب
الصفحه ١٥٨ : اللواساني تلميذ شريف العلماء كتبه من تقرير
بحثه في الحائر ، وفرغ من مجلّده الأوّل المنتهي إلى مسألة تبعية
الصفحه ٢٢٦ :
ويذكرونه بكلمة تليق بهم
وبهِ ، ومن هؤلاء النخبة ، الشيخ محمّد رضا آل ياسين في تقريظه لكتاب نفائس
الصفحه ٢٤٣ :
٧ ـ أشرت إلى نهاية كلّ صحيفة من النسخة
الأمّ بالرمز (/) ثمّ رقم الصحيفة ، هكذا
الصفحه ٢٤٦ : عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ
، وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ، وعَلَى آلِهِ الطَّيّبينَ الأَخْيارِ
الصفحه ٢٥٨ : بِعَوْرَاتِهِ
وَعَثَرَاتِهِ يَوْمَ القِيَامَةِ!)(١)
، وَلَقْدَ أَلْجَأْتَنِي إِلَى بَيَانِ مَا وَرَدَ فِي
الصفحه ٢٧٤ : رُوِيَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ الصَّادِقِ عليهالسلام
اِنَّ (فِي
مَا أَوْحَى اللهُ عَزَّ وَجَلَّ إِلَى