الصفحه ٣١١ : عليهمالسلام ، تطرّق فيه المصنّف إلى معنى
الإمامة وثبوتها للأئمّة الإثني عشر ، والهدف من تنصيب الإمام وفائدته
الصفحه ٨ : تتناول قضايا
المخطوطات والدراسات التراثية في مدرسة آل البيت عليهمالسلام
، وقد استطاعت الصفوة أن تتناول
الصفحه ١٨ :
بعض المصادر إلى الفضل(١).
وفي ختام هذا البحث ، نجد من النافع التذكير
بأمرين ، وهما :
أوّلاً
الصفحه ٢١ : ابن المغربي : انقسم الخلق حين سمعوا
هذه الآية إلى فرق ثلاثة :
الأولى : اليهود ؛ قالوا إنّ ربّ محمّد
الصفحه ٣٠ : البيّاضي في كتاب الصراط المستقيم
الأبيات رقم ١١ إلى ١٣ من هذه القصيدة نقلاً عن ابن المغربي(٢)
، والذي يفهم
الصفحه ٣٤ : آشوب
في النسخ المطبوعة؟ يبقى ملفّ هذا البحث مفتوحاً إلى حين العثور على نسخة معتمدة لكتاب
المناقب
لابن
الصفحه ٣٥ :
سائر أقرباء الوزير المغربي
:
أشرنا في القسم السابق من هذا المقال إلى
البعض من أقارب الوزير
الصفحه ٣٦ :
«كان الوزير أبو الفرج سار إلى المغرب
وخدم هناك ، وتنقّلت به الأحوال ، وبعد عودته إلى مصر اصطنعه
الصفحه ٥٥ : وثلاثين اسماً» ، وقال
العلاّمة الطهراني في الذريعة : «يظهر منه أنّه كان موجوداً إلى عصره
الصفحه ٥٧ :
ما وصل إلينا من كتاب
الآل
وبعد أن اطّلعنا على أحوال المؤلِّف والمؤلَّف
نحاول أن نقرأ ما بقي منه
الصفحه ٦١ : الجلال والإكرام ، وصلّى الله على محمّد رسوله وآله الطاهرين
وسلّم تسليماً كثيراً)»(١).
المورد
الثاني
الصفحه ٧٥ : دخلت الخدر ،
فلمّا أن لم يسمع وطئي دخل ثمّ سلّم على رسول الله(صلى الله عليه وآله) ، ثمّ قال :
يا أمّ
الصفحه ٩٩ : ديباجة الإجازة باختلاف
المجيزين إلاّ أنّهم اتّفقوا على بدئها بالبسملة والحمدلة والتشهّد ثمّ الانتقال إلى
الصفحه ١٠٠ :
الأطهار عليهمالسلام والوصول إلى الحقيقة
، ولا يكون الهدف منها منح الطالب شهادة تأييد كما يحصل
الصفحه ١٠٤ : الاستفادة من درس أستاذه ارتحل إلى ديار العجم وبقي في كلّ مدينة شهراً
أوشهرين أوأشهر ، واشتغل بالسياحة