الصفحه ١٤ :
أحد الآيات إلى دلالتها
على فضيلة هذا العلم(١)
، وفي مورد آخر يتعرّض إلى الدلالات البلاغية في
الصفحه ٢٧ : ،
ثمّ نتعرّض إلى الأشعار المنسوبة له ، لنتحدّث عن هذه الأشعار والأشعار الأخرى التي
يحتمل أن تكون من نظمه
الصفحه ٣١ : »(١)
الأشعار المنسوبة إلى
أبي يحيى المغربي :
١ ـ جاء في كتاب المناقب
لابن شهر آشوب :
«قال الرئيس أبو يحيى
الصفحه ٣٧ :
ما وصل إلينا من
كتاب الآل
تأليف الحسين بن
خالويه أبو عبد الله النحوي
(المتوفّى سنة
الصفحه ٣٨ : ) : «أبو عبد
الله الحسين ابن خالويه له كتاب الآل»(٢).
وقال ياقوت الحموي (ت ٦٢٦ هـ) في معجم الأدباء في
الصفحه ٥٣ : الرحلة من الآفاق ، وكان آل حمدان يكرّمونه»(١).
إ نتاجه العلمي :
السيوطي في بغية الوعاة
ينصّ على أنّ
الصفحه ٧٩ : »(٢).
المورد
الثالث عشر : «وعن ابن خالويه من
كتاب الآل
يرفعه إلى عليّ ابن موسى الرضا عن آبائه عليهمالسلام
عن
الصفحه ٩٥ : ، وتعدّ إجازته المذكورة من الإجازات الحديثية التي ينتهي إسنادها إلى الأئمّة
المعصومين من أهل البيت
الصفحه ١٣٧ :
البارفروشي السمناني عالم
فقيه. كان في كربلا من تلاميذ شريف العلماء ومن بعده رجع إلى سمنان فصار
الصفحه ١٥١ : وفي حدود سنة (١٢٤٠ هـ) هاجر إلى [العراق]
قاصداً الحوزة العلمية الكبرى في كربلاء والنجف وحضر على الشيخ
الصفحه ٢٥٢ :
بِأَوْضَحِ مَقَالَة بِمَا فِيكَ مِنَ الْمَعَايِبِ ، وَمُضَافاً إِلَى مَا مَرَّ ـ
وَفِيهِ الْكِفَايَةُ
الصفحه ٢٧٣ : ، وَفَظَاعَةً إِنَّ اللهَ جَلَّ جَلالُهُ
لَمْ يُعْطِكَ إلاّ إِلَى مَنْ يُبْغِضُهُ مِنْ عِبَادِهِ ، وَلَمْ
الصفحه ٢٨٥ : وآله) أَيْضاً عَنِ
الفَقْرِ ؛ فَقَالَ : هُوَ خِزَانَةٌ مِنْ خَزَائِنِ اللهِ تَعَالَى ؛ فَقِيلَ لَهُ
الصفحه ٢٨٨ : الصَّادِقُ عليهالسلام
: (اِنَّ
اللهَ جَلَّ ثَنَاؤُه لَيَعْتَذِرُ إِلَى عَبْدِه الْمُؤْمِنِ الْمُحْوِجِ فِي
الصفحه ٣٠١ : الهادي ، الناشر :
عالم الكتب ، الطبعة : الأولى ـ ١٤١٦هـ/١٩٩٦م.
١٥
ـ تحف العقول عن آل الرسول :
أبو محمّد