الصفحه ٢١٦ :
والعجم عام (١٣٥٤هـ) آثر
الرُّجوع إلى النجف(١).
نسبته :
يُنسب إلى آل غرّة بفتح الغين وضمّها
الصفحه ١١ : أحياناً بالتنويه إلى ملاحته(١)
، حيث يتبيّن من خلال قوله : (مليح) هو قبوله له في بعض الأحيان(٢)
، وأحياناً
الصفحه ٦٨ :
أي هي من النساء في غدرهنّ وتلونهنّ.
١٢
ـ ويقال : فلان من آل النساء أي خلق منهنّ.
١٣
ـ وفلان
الصفحه ٨٠ :
وآله.
وزاد ابن عرفة عن رجاله يرفعه إلى أبي أيّوب
الأنصاري ، قال : قال رسول الله صلّى الله عليه
الصفحه ٨١ :
وعن جابر قال : قال رسول الله صلّى الله
عليه وآله : إنّ الجنّة تشتاق إلى أربعة من أهلي قد أحبّهم
الصفحه ٢٨٤ : عَلَى الآخِرَةِ)(٢)
، إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الرُّوَاياتِ وَالأَخْبَارِ الجَارِيَةِ فِي حَلْبَةِ هَذَا
الصفحه ٣١٤ :
تراجم
وأعلام ، أخبار عن الحائر وزائريه.
تحقيق
: السيّد عادل عبد الصالح الكليدّار آل
الصفحه ٧١ :
زمانهم ، فأخبر أنّ الآل
بالتناسل لقوله تعالى : (ذُرِّيَةً بَعْضُهَا مِنْ
بَعْض)(١).
قال النبيّ
الصفحه ٧٣ :
هؤلاء أهل بيتي وأحبّ
الخلق إليّ فأذهب عنهم الرجس وطهّرهم تطهيراً ، فأنزل الله تعالى : (إنّما
الصفحه ٢٦٨ :
غَيْرِ حَقّ كَاذِبٌ) إِلَى أَنْ قَالَ عليهالسلام : (وَالْعُجْبُ نَبَاتٌ حَبُّهُ
الْكُفْرُ ، وَأَرْضُهُ
الصفحه ١٩ :
، ولم يشأ الإخلال ببنية تفسيره ، ولذلك اكتفى بمجرّد إضافة كلام الوزير المغربي إلى
تفسيره دون التعرّض إلى
الصفحه ٤١ :
وبعد أن اطّلعت على نسبة كتاب الآل لأبي
عبد الله الحسين بن خالويه النحوي نقول : إنّ الشيخ الطهراني
الصفحه ٤٢ :
مَن نقل عن كتاب الآل :
قد ذكرنا سابقاً أنّ كتاب الآل قد
صدر من المؤلّف ابن خالويه ، وقد كانت
الصفحه ٦٩ :
أخوه ، قال عليّ عليهالسلام : أنا عبد الله وأخو
رسول الله صلّى الله عليه وآله لا يقولها بعدي إلاّ
الصفحه ١٤٤ : ء في ترجمته أنّه قرأ الآليّات بدزفول عند السيّد موسى الهاشمي الدزفولي. ثمّ هاجر
إلى العتبات للتكميل