الصفحه ٨٦ : : صلاة ، وإلى هذا المعنى ذهب الشاعر بقوله :
[من الخفيف]
اتّق الله في الصلاة ودعها
الصفحه ٨٩ :
ـ الذريعة إلى تصانيف الشيعة :
للشيخ الطهراني المتوفّى سنة ١٣٨٩ هجرية ، نشر دار الأضواء في بيروت.
١٦
ـ شرح
الصفحه ٩٢ : أنّه حديثه»(١).
وعلماء الحديث هم أوّل من سعى إلى العمل في الإجازة ثمّ تبعهم آخرون ، وبما أنّ
الحديث
الصفحه ٩٨ : تتضمّن
تعريف الإجازة وحقيقتها ومعناها وقسّموا الإجازات على خمسة أقسام وزاد بعضهم إلى أكثر
من ذلك.
فمن
الصفحه ١٠١ : .
٣
ـ وسائل الشيعة : للحرّ العاملي ، مؤسّسة
آل البيت عليهمالسلام
لإحياء التراث ، إيران ، قم ١٤١٤هـ
الصفحه ١٠٢ : :
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام
على سيّد المرسلين محمّد وآله الطاهرين.
وبعد فإنّ من أساطين
الصفحه ١٠٣ : ء الأُصول ، الحائري مولداً ومدفناً»(٣).
والشيخ
الأنصاري أشار إلى بعض آراء أُستاذه الشريف في كتبه
الصفحه ١٠٦ : المنيفة في دأب أستاذه السيّد صدر الدين
: «كان مائلاً إلى قواعد فقهاء الأصحاب متوسّط بين طريقتى الإخباريّين
الصفحه ١١٦ : السطوح على الميرزا أحمد أمام الجمعة وولده الميرزا لطف علي وغيرهما
ثمّ هاجر إلى العراق فحضر في كربلاء على
الصفحه ١٢٣ : وغير ذلك.
وكان الشيخ جعفر الشوشتري شريكه في الدرس
ومن أخصّ إخوانه سافر معه إلى شوشتر في سنة الطاعون
الصفحه ١٢٤ : والقواعد
الأصوليّة مع ملاحظة تعارض الأدلّة وبيان أحوال الرجال المختلف فيه عند الطائفة ، والإشارة
إلى
الصفحه ١٢٨ : ٢٣٩٤.
(٢) الذريعة إلى تصانيف
الشيعة ٢ / ٢٨٣ ، الرقم ١١٤٩.
الصفحه ١٢٩ : الفجر
إلى الزوال وتوفّي ودفن بالنجف في مقبرة جدّه بجنب قبّة الشيخ الطوسي. كان فقيهاً ماهراً
أصولياً
الصفحه ١٣٤ : به
في تصانيفه ، منها روض
المحصّلين في أصول الفقه عدّة مجلّدات ، أوّلها من
أوّل الأصول إلى تبعية الفضا
الصفحه ١٤١ : إلى ثلاثة
من علماء عصره : السيّد إبراهيم صاحب الضوابط
، والشيخ محمّد حسين صاحب الفصول
، والشيخ الميرزا