الصفحه ٢٨٣ : الآيَةُ قَالَ رَسُولُ اللهِ (صلى الله عليه وآله) : (كُلُّ مَال يُؤَدَّى زَكَاتُهُ
فَلَيْسَ بِكَنْز ، وإِنْ
الصفحه ٢٩٤ :
بِحِفْظِكَ وَالحِرْصِ عَلَى لَمِّكَ ؛ فَلَمْ يَنْظُرْ إِلَى طَاعَةِ اللهِ سُبْحَانَهُ
، وَلاَ لِشَي
الصفحه ٣٠٥ :
٤٦
ـ قرب الإسناد : الحميري القمّي ، تحقيق
: مؤسّسة آل البيت لإحياء التراث ، الطبعة الأولى ١٤١٣هـ
الصفحه ٣٠٦ : المسائل :
الميرزا حسين النوري الطبرسي ، تحقيق : مؤسسة آل البيت عليهمالسلام لإحياء التراث ، الناشر
: مؤسسة
الصفحه ٣١٥ : بن أبي طالب عليهالسلام
وفضله على سائر الأنبياء ما خلا خاتم النبيّين (صلى الله عليه وآله) معتمداً على
الصفحه ١٣ : على باب دار يعود بناؤها إلى عام ٧٠ للهجرة ، وقد
كتب على هذا اللوح بعض آيات القرآن الكريم ، وإنّها
الصفحه ٢٣ :
المنقول والظاهر : أنّه
قال ذلك قبل رفعه إلى السماء»(١).
النقل
السابع : هامش الآية ١١٧ من سورة
الصفحه ٢٤ : ، وعندما نقل أبو حيّان
ذلك عن تفسير الوزير المغربي قد ضمّ اسم أبي عبد الله إلى الوزير المغربي عن طريق الخطأ
الصفحه ٢٦ : التكرار ـ إنّما يلفت الانتباه
لأنّه يرتبط بأواخر القرآن ، خلافاً لسائر النقول الأخرى التي تعود بأجمعها إلى
الصفحه ٢٩ : مشابهاً بما في البيتين الأوّل والثاني من النصِّ المتقدِّم (باختلاف
يسير) ـ والأبيات السابقة تعود إلى قصيدة
الصفحه ٣٢ : البيتين ، وقد غفل
عن وجود اسم المنصور النمري في البين ، فنسبهما إلى أبي يحيى المغربي.
٢ ـ ورد في مناقب
الصفحه ٣٣ :
__________________
(١) مناقب آل أبي طالب
، ج ٤ ، ص ١٨١ ، (طبعة يوسف البقاعي ، ج ٤ ، ص ١٩٧ ؛ طبعة بمبي ، ج ٥ ، ص ٣) ؛ الوزير
الصفحه ٤٧ : أنباه
النحاة ١ / ٣٦١.
(٤) اللّحجي بالفتح ثمّ
السكون منسوب إلى لحج باليمن ، وهو مسلم بن محمّد اللّحجي
الصفحه ٥٠ : أفراد عصره ، وكانت
الرحلة إليه من الآفاق ، واختصّ بسيف الدولة ابن حمدان وبنيه ، وقرأ عليه آل حمدان
الصفحه ٧٦ : الهادي وسبطاهما
وقائم يتبعه قائم
منهم إلى الحشر فمن قال لا
فقل