الصفحه ٧٨ : ، عاديت من عادى وسالمت من سالم»(٢).
المورد
الثاني عشر : «وروى ابن خالويه في
كتاب الآل قال : حدّثني أبو
الصفحه ٧٩ :
فقال آدم : حبيبي جبرئيل من هذه الجارية
التي قد أشرقت الجنان من حسن وجهها؟
فقال : هذه فاطمة بنت
الصفحه ٩٨ :
التي منحتها مستحقّيها
فهي الدليل الواضح على ما تقدّم.
تعدّدت الطرق في الإجازة ؛ فمن العلماء من
الصفحه ١١٤ :
أويقول. انتقل مع أبيه
المبرور من محالّ دار السلطنة قزوين ـ الآتي إلى بعض محامدها الإشارة إن شا
الصفحه ٢٤٢ :
بخطّ المؤلّف ؛ وذلك باتّباع
عدد من الخطوات ، أجملها :
١ ـ قمت بنقل المخطوط إلى الخطّ القياسي
الصفحه ٢٨٥ : وآله) أَيْضاً عَنِ
الفَقْرِ ؛ فَقَالَ : هُوَ خِزَانَةٌ مِنْ خَزَائِنِ اللهِ تَعَالَى ؛ فَقِيلَ لَهُ
الصفحه ٢٩٠ :
الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُمْ بِسِيمَاهُمْ لاَ يَسْأَلُونَ
النَّاسَ إِلْحَافاً
الصفحه ٤٩ :
وكم قائل مالي رأيتك راجلاً
فقلت له من أجل أنّك فارس(١)
وقوله
الصفحه ٥٩ :
يوم
تقضي فيه بين عبادك. إلهي اعتذاري إليك اعتذار من لم يستغن عن قبول عذره ، فاقبل عذري
، يا أكرم
الصفحه ٧٠ : مطلقاً فإنّما نريد
من آل إليه بحسب أو قرابة ، ومتى تجوّزنا وقع على جميع الأمّة.
وتحقيق هذا أنّه لو أوصى
الصفحه ٧٥ : سلمة ـ وأنا من وراء الخدر ـ أتعرفين هذا؟ قلت : نعم هذا عليّ بن أبي طالب.
قال : هو أخي ، سجيّته سجيّتي
الصفحه ١٠٩ :
توفّي في الحائرالمقدّس
بالطاعون سنة (١٢٤٥ هـ) (غرمه)(١)
، وقبره في دار يكون بقرب الصحن المطهّر من
الصفحه ١٢٤ :
علي بن الآقا محمّد باقر
النجفي وأمثالهم من أهل طبقتهم. وله مصنّفات منها :
١
ـ كتاب مناهج
الصفحه ١٣٨ : القزويني
من أركان الإسلام ودعائم الدين ومن نوابغ علماء عصره ، قرأ في بلاده مقدّمات العلوم
ثمّ هاجر إلى
الصفحه ٢٢٧ :
نخبة من أهل الفضل في
أيّام التعطيل للمذاكرات العلمية .....له ولع في التأليف من أيّام صباه ، وكتب