الصفحه ١٤٥ : في شتّى العلوم ، وقد
فرغ من الجزء الرابع من موسوعته الفقهية قوانين الاحكام
، في ربيع الأوّل سنة (١٢٥٤
الصفحه ٢٦٧ : حَالِهِ الأُوْلَى
وَهُوَ خَائِفٌ أَحْسَنُ حَالا مِنْهُ فِي حَالِ عُجْبِهِ)(٣)
، وَرُوِيَ عَنْهُ
الصفحه ٢٨١ :
تَعَلَّقَ
بِغُصْن مِنْهَا قَادَهُ ذَلِكَ الغُصْنُ إِلَى النَّارِ)(١)
وقال (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٠ :
جولة في المنهج التفسيري
للوزير المغربي
من خلال قراءتنا للموارد التفسيرية الآنفة
تتّضح لنا أمورٌ
الصفحه ٦٢ :
ولا مقام ، ولا مسير ولا
منام ، أوّل الليل وآخر الأيّام»(١).
واستمرّ الإربلي في كلامه ناقلاً بعض
الصفحه ١١٥ :
أمره من تلاميذ الشيخ
أحمد الأحسائي»(١).
٥
ـ الشيخ عبد الله المامقاني الأوّل(٢)؛
قال في معارف
الصفحه ١٤٢ : جليل. رأيت من آثاره دروس
الأصول
فرغ من مجلّده الأوّل ـ المنتهي إلى آخر بحث الشهرة ـ بأصفهان في (١٦
الصفحه ١٥٨ : اللواساني تلميذ شريف العلماء كتبه من تقرير
بحثه في الحائر ، وفرغ من مجلّده الأوّل المنتهي إلى مسألة تبعية
الصفحه ٢١٦ : آنذاك بالسواعد أو السعيد ، لكن التسمية الأولى غلبت عليهم. ينظر :
المجلّد الثاني من الكتاب المزبور
الصفحه ٢٣٤ :
معرفة
الأحوال في علم الرجال ؛ ألّفه سنة (١٣٣٠هـ)
رتّبه على صنفين : الأوّل : الصحاح ، والثاني : في
الصفحه ٢٤٧ : الخَطَأَ والزَّلَلَ
بالأَقْوَالِ ، والأَفْعَالِ وحَشَرَهُ مَعَ مُحَمَّد وآلِهِ أُولِي الفَضائِلِ
الصفحه ٣١٨ :
وهو
من أعلام القرن الأوّل الهجري ليبيّن مقامه العلمي ومنزلته عند الله في ولاء أهل
بيت
الصفحه ٣ :
محرّم
ـ ربيع الأوّل
١٤٤٠ هـ
* التراث المتبقّى من شريف العلما
الصفحه ٥٣ : الرواة
هذه الحقيقة فقالوا : «كان إماماً ، أحد أفراد الدهر في كلّ قسم من أقسام العلم والأدب
، وكان إليه
الصفحه ٢٢٥ : :
خُتمت حياة الغرّاوي الأغر ، العالم النحرير
يوم الإثنين صباح التاسع عشر من ربيع الأوّل للعام (١٣٨٥هـ