الصفحه ٢٥٧ : مِنْ فَتْحِهِ عِنْدَ أُوْلِي الأَلْبَابِ ، وَاللهُ الْمُوفِّقُ لَنَا
وإِيَّاك إِلَى سُلُوكِ نَهْجِ
الصفحه ٨ :
تبلورت فكرة تأسيس مجلّة
تُعنى بالتراث الإمامي ، فكانت أوّل مجلّة في حينها تصدر باللغة العربية
الصفحه ٢٧٢ : اللهِ ، وَاكْتَسَبُوا الطَّيِّبَ مِنْ رِزْقِ اللهِ ، لاَ يُرِيدُونَ التَّفَاخُرَ
، وَالتَّكَاثُرَ
الصفحه ٧٦ :
الكتاب ـ بعدد محبّينا
أهل البيت ، ثمّ أنشأ من تحتها ملائكة من نور فأخذ كلّ ملك رقّاً ، فإذا استوت
الصفحه ٢٩٥ : مَنْ كَانَ
بِضِدِّ الأَوَّلِ ؛ فَلَمْ يُظْهِرِ الرِّضَا بِمَا قَسَمَ اللهُ لَهُ ، وَتَرَكَ
مَا أَمَرَهُ
الصفحه ٥٨ : حاجتي وتعرف ضميري ، ولا يخفى عليك أمر منقلبي ومثواي ، وما أريد أن أُبدي
به من منطقي ، وأتفوّه به من
الصفحه ٢٥٩ : آَيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الأوَّلِينَ)(٣)
، فَانْظُرْ لِنَفْسِكَ كَيْفَ أَسَأْتَ صُنْعاً مَعَ مَنِ
الصفحه ٣٠ :
النقطة
الثانية : لقد أورد ابن شهر آشوب البيت الأول والثاني
في مناقبه نقلاً عن (يحيى بن الوزير
الصفحه ١١٠ : القعدة منها أهل الحلّة وأهل
النجف وأهل كربلاء وغيرهم بالطاعون العظيم الذي قد منّ علينا وعلى عيالنا
الصفحه ٥٧ :
الأوّل : قال السيّد ابن طاووس (ت ٦٦٤ هـ) في إقبال الأعمال
: «فصل فيما نذكره من الدعاء في شعبان ، مرويّ عن
الصفحه ٩٤ : الإجازة بعد
أن بيّنوا دورها المهمّ في حفظ سلسلة السند وربطها بالصدر الأوّل الذي أخذ عنه الحديث
حتّى تنتهي
الصفحه ١٢٠ :
فتلمّذ له وحصل منه على
إجازة : محمّد الطالقاني والميرزا محمّد الهمداني وعبد الصمد الجزائري وغيرهم
الصفحه ٢٧٨ :
وهُوَ
مِنْهُ فِي عَافِيتِهِ ، وَقَدْ عَجَّلَ اللهُ كِفَايَتَهُ ، وَهَيَّأَ لَهُ مِنَ الدَّرَجَاتِ
الصفحه ٦٣ : اثنان وتسعون
حرفاً ، سأخرج اثني عشر إماماً ملكاً من نسله ، وأعطيه قوماً كثير العدد ، وأوّل هذا
الفصل
الصفحه ٨٤ :
الأوّل
: الصلاة المعروفة المشتملة على الركوع والسجود وغيرهما ، قيل : إنّما سمّيت بذلك لأنّ