الصفحه ١٤٧ :
في العلوم الغريبة فقد
كان له إلمام بها ، منه نسخة في مكتبة الوزيري العامّة في يزد رقم ٢٥٠٩.
١١
الصفحه ١٤٩ : الشهيد البرغاني القزويني آل الشهيدي. ولد حدود سنة (١٢٢٢ هـ) وتوفّي
سنة (١٣١١ هـ). من أبرز علماء عصره
الصفحه ٢٢٦ : بأنّه المستجمع لجميع
ما حرّرت ، وتحقيقاته مصرّحة بأنّه الحَبر العالم ، وتدقيقاته مفّصحة بأنّه من الفقها
الصفحه ٢٣٥ : متخيّلة بين الفقر والغنى
، ألّفها لأهل الدورق ، لما كانوا يعانونه من فقر مدقع ؛ فكانت هذه الرسالة مواساةً
الصفحه ٢٣٨ : هذا الموضوع ؛ ولكون الغنى والفقر
من المسائل التكوينية الوجودية لا يرتفعان ولا يجتمعان(٣)
، التي يبتلى
الصفحه ٢٤٨ : بِتَوْفِيقِ اللهِ تَعَالَى باِخْرَاجِهَا
مِنْ خِزَانَةِ الْخَيَالِ إِلَى عَالَمِ الوُجُودِ ؛ مُسْتَعِيناً
الصفحه ٢٦٠ :
شِرَتِكَ وَبَطَرِكَ للسَّيْرِ
فِي أَضْيَقِ المَسَالِكِ ؛ فَجَعَلْتَ جَمْعاً مِنْهُمْ مِنَ الذِينَ
الصفحه ٢٦٤ : أَحْمَدْكَ؟ أَلَمْ أَشْكُرْكَ؟ أَلَنْ
أُسَبِّحَكَ؟ قَالَ : فَنُودِيَ مِنَ الْغَمَامَةِ بِعَشْرَةِ آلافِ
الصفحه ٢٦٩ : ، وَجَمَعَ لِوِلْدِهِ مِنَ الْمَالِ ؛ فَأَوْعَى ؛ فَلَمَّا أَتَاهُ
مَلَكُ الْمَوْتِ فَقَرَعَ بَابَهُ وَهُوَ
الصفحه ٢٧٤ : دَوادَ
عليهالسلام
: يَا دَاوُدُ كَمَا أَنَّ أَقْرَبَ النَّاسِ مِنَ اللهِ الْمُتَواضِعُونَ كَذِلَكَ
الصفحه ٢٧٥ : رَأَيْتُمُ المُتَواضِعِينَ
مِنْ أُمَّتِي فَتَواضَعُوا لَهُمْ ، وَإِذَا رَأَيتُمُ المُتَكبِّرِينَ
الصفحه ٢٨٤ : عَلَى الآخِرَةِ)(٢)
، إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الرُّوَاياتِ وَالأَخْبَارِ الجَارِيَةِ فِي حَلْبَةِ هَذَا
الصفحه ٢٨٨ : الدُّنْيَا مِنْ هَوَان كَانَ بِكَ عَلَيَّ فَارْفَعْ هَذَا السَّجْفَ ـ السِّتْرَ
ـ فَانْظُرْ إِلَى مَا
الصفحه ٣١٦ :
والتأكيد على غيبته عليهالسلام بما ورد من روايات أهل البيت الدالّة
على غيبته عليهالسلام
، مؤكّداً على
الصفحه ١٦ : موضعين(٥)
، وقد جاء في حاشية طبعة جامعة المدرّسين للتبيان أنّ المراد من الفضل بن سلمة هو أبو
سلمة الفضل