الصفحه ٦١ : التميمة ـ التميمة التعويذ ـ قالت : فانتبهت وعند رأسي صحيفة من ذهب مكتوب فيها
:
[من الرجز]
أعيذه
الصفحه ٦٥ : عبد
المطلب ـ :
[من الرمل]
نحن آل الله في كعبته
لم يزل ذاك على عهد ابرهم
الصفحه ٦٨ :
أي هي من النساء في غدرهنّ وتلونهنّ.
١٢
ـ ويقال : فلان من آل النساء أي خلق منهنّ.
١٣
ـ وفلان
الصفحه ٨١ :
وعن جابر قال : قال رسول الله صلّى الله
عليه وآله : إنّ الجنّة تشتاق إلى أربعة من أهلي قد أحبّهم
الصفحه ٨٦ :
: الصلاة بيت النصارى ، ومنه قوله تعالى : (لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ
وَبِيَعٌ وَصَلَواتٌ)(٤)
ويقال لهذا البيت
الصفحه ١٠٠ :
الأطهار عليهمالسلام والوصول إلى الحقيقة
، ولا يكون الهدف منها منح الطالب شهادة تأييد كما يحصل
الصفحه ١٠٥ :
لجمع آخر من الطالبين
، وفي شهر رمضان يدرّس بالليل ، وكان مشغولاً مع الطالبين إلى نصف الليل
الصفحه ١٠٦ : الصدر(٢).
وفي
التكملة : «وحدّثني العلاّمة الميرزا محمّد هاشم
المذكور(٣)
: أنّ شريف العلماء كان من
الصفحه ١١٢ :
من تلامذة شريف العلماء
:
١
ـ المولى محمّد صالح المازندراني الأصفهاني الجوبارهئي؛ جاء
في تكملة
الصفحه ١٢١ :
والأصول وطول الباع وكثرة
الاطلاع. كان من تلامذة شريف العلماء بالحائر المقدّس ، ثمّ اتّصل بعالي
الصفحه ١٢٥ : النافذة. وكان
على غاية من الورع والعبادة. وله الإجازة بالرواية من أربعين مجتهداً من علماء عصره
، وهو من
الصفحه ١٥١ :
سنة (١٢٠٠ هـ) وتوفّي بها سنة (١٢٨٣ هـ). أخذ المقدّمات والسطوح على جماعة من فحول
علماء قزوين ثمّ التحق
الصفحه ١٥٢ :
الحائري. توفّي في كربلاء
حدود سنة (١٢٦٠ هـ) ودفن في الروضة الحسينية. كان من كبار العلماء وأهل
الصفحه ١٥٤ : الطهراني:
«فقيه أصولي ، يبدوأنّه من تلامذة شريف العلماء المازندراني في كربلاء. القواعد الشريفة الشريفية
في
الصفحه ١٥٥ :
لشريف العلماء وتلميذاً
له ، وله تصانيف موجودة عند الشيخ محمّد صالح منها مرصاد العباد
في الإمامة