الصفحه ١٢٢ :
فرجع إلى وطنه وأخذ في
التدريس وترويج الدين وتربية العلماء ، وصار يرحل إليه من أطراف إيران
الصفحه ١٢٦ :
صاحب مطالع الأنوار
وله الرواية بالإجازة عنه. وله مؤلّفات منها : رسالة في مقدّمة الواجب ورسالة في
الصفحه ١٥٧ :
الدزفولي من بحث شريف العلماء؛ قال الشيخ آقا بزرك في ترجمة الشيخ محمّد علي : «من
تلاميذ شريف العلماء وقد كتب
الصفحه ٢١٣ :
مقـدّمة التحقيـق
بسم الله الرحمن
الرحيم
يعدّ الشيخ محمّد رضا الغرّاوي من أعلام
الشيعة
الصفحه ٢٤٩ : الخِصَامِ
مِنْ لَطِيفِ الْكَلامِ ، يُغْلِظُ لِي مَقَالَهُ عِنَاداً وَاسْتِكْبَاراً ، وَيُمْلِي
عَلَيَّ
الصفحه ٢٥٦ :
(وَوَجَدَكَ عَائِلا فَأَغْنَى)(١)
، وَأَكْبَرُ مِنْ هَذَا تَمَنِّي النَّبىِّ سُلَيْمَانَ بْنِ
الصفحه ٢٥٨ : حَقِّكَ مِنَ الْمَذَامِّ ،
وَأُبْدِي لِمَنْ حَلَلْتَ سَاحَتَهُ وَاتَّصَفَ بِكَ وَانْتَسَبَ إِلَيكَ مِنَ
الصفحه ٢٨٠ :
رَاحَةً البَخِيلُ ، وَأَبْخَلُ
النَّاسِ مَنْ بَخِلَ بِمَا فَرَضَ اللهُ عَليهِ ، وَقَالَ (صلى الله
الصفحه ٢٨٢ : : إنَّما سُمِّيَ
الدِّرْهَمُ دِرْهَماً ؛ لأنَّهُ دَارُ هَمٍّ ، مَنْ جَمَعَهُ وَلَمْ يُنْفِقْهُ فِي
طَاعَةِ
الصفحه ٢٩١ :
فَجَلَسَ
إِلَى جَنْبِ المُوسِرِ ؛ فقَبَضَ المُوسِرُ ثِيَابَهُ مِنْ تَحْتِ فَخِذَيْهِ ؛ فَقَالَ
الصفحه ٣١٣ : الصفّار القمّي (ت ٢٩٠ هـ).
كتاب
روائي في علوم آل محمّد عليهمالسلام وما خصّهم الله من كرامة الإمامة
الصفحه ٣١ : ابن الوزير أبو القاسم
المغربي :
هل في رسول الله من أسوة
لم يقتـد القوم بمـــا
الصفحه ٣٥ :
سائر أقرباء الوزير المغربي
:
أشرنا في القسم السابق من هذا المقال إلى
البعض من أقارب الوزير
الصفحه ٥٢ : ، وكانوا
يستفيدون منه»(١).
وعن
ابن النجّار في ذيل تاريخ بغداد
: «وقال كان أحد أفراد الدهر في العلوم
الصفحه ٥٥ :
٥
ـ كتاب مختصر في شواذّ القراءات من كتاب البديع
، عنى بنشره المستشرق ج. برجستراسر وطبع بالمطبعة