الصفحه ٢٦٨ :
وفِعْلِهِ
؛ فَقَدْ ضَلَّ مَنْهَجَ الرَّشَادِ ، وَادَّعَى مَا لَيْسَ لَهُ وَالْمُدَّعِي مِنْ
الصفحه ٧٤ : بالعصيدة قال : أين عليّ
وابناه؟ قالت : في البيت ، قال : ادعيهم لي ، فأقبل عليّ والحسن والحسين بين يديه
الصفحه ٧ : خمسة وثلاثون عاماً من العطاء ،
ترجمة لأهداف أطلقتها (مؤسّسة آل البيت عليهمالسلام
لإحياء التراث) منذ
الصفحه ٨ : تتناول قضايا
المخطوطات والدراسات التراثية في مدرسة آل البيت عليهمالسلام
، وقد استطاعت الصفوة أن تتناول
الصفحه ٣٢ :
بشكل قطعي.
ولكن فيما يتعلّق بالبيتين الواردين في مناقب ابن شهر آشوب
، فإنّ السدّآبادي قد جا
الصفحه ٦٩ : الله(صلى الله عليه وآله) ، حيث سئل فقال : إنّي تارك فيكم الثقلين كتاب
الله وعترتي أهل بيتي فانظروا كيف
الصفحه ٢٤ :
عن أهل البيت عليهمالسلام (١)
، حيث نشاهد فيها التعبير بـ : «في رجل أوصى بجزء من ماله» كما في
الصفحه ٢٧ : أرسل له أبو عبد الله محمّد
صاحب ديوان الجيش في مصر هذين البيتين (من بحر المخلع البسيط) :
«قد
الصفحه ٢٩ :
على كلّ نفس بكلِّ قبيلة»(٢).
يبدو أنّ هذه الأبيات ـ التي ورد البيت الثالث
والرابع منها
الصفحه ٣٠ :
النقطة
الثانية : لقد أورد ابن شهر آشوب البيت الأول والثاني
في مناقبه نقلاً عن (يحيى بن الوزير
الصفحه ٧١ : (صلى الله عليه وآله) : سألت ربّي أن لا يدخل أحداً من أهل بيتي النار فأعطانيها.
١٦
ـ وأمّا قولهم
الصفحه ٧٢ : الأهل فأهل الله أهل القرآن وأهل البيت
وعليّ وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام
على ما فسّرته أمّ سلمة
الصفحه ٧٦ :
الكتاب ـ بعدد محبّينا
أهل البيت ، ثمّ أنشأ من تحتها ملائكة من نور فأخذ كلّ ملك رقّاً ، فإذا استوت
الصفحه ٧٧ : فهزّ شجرة طوبى فحملت رقاقاً
ـ يعني صكاكاً ـ بعدد محبّي أهل بيتي وأنشأ تحتها ملائكة من النور ورفع إلى
الصفحه ٨٠ :
الغداة مرّ بباب فاطمة عليها السلام فقال : السلام عليكم يا أهل البيت ورحمة الله وبركاته
، الصلاة (إِنَّمَا