الصفحه ٢٤٣ :
٧ ـ أشرت إلى نهاية كلّ صحيفة من النسخة
الأمّ بالرمز (/) ثمّ رقم الصحيفة ، هكذا
الصفحه ٢٨٥ : وآله) أَيْضاً عَنِ
الفَقْرِ ؛ فَقَالَ : هُوَ خِزَانَةٌ مِنْ خَزَائِنِ اللهِ تَعَالَى ؛ فَقِيلَ لَهُ
الصفحه ٢٩٠ :
الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُمْ بِسِيمَاهُمْ لاَ يَسْأَلُونَ
النَّاسَ إِلْحَافاً
الصفحه ٤٩ :
وكم قائل مالي رأيتك راجلاً
فقلت له من أجل أنّك فارس(١)
وقوله
الصفحه ٥٧ :
ما وصل إلينا من كتاب
الآل
وبعد أن اطّلعنا على أحوال المؤلِّف والمؤلَّف
نحاول أن نقرأ ما بقي منه
الصفحه ٥٩ :
يوم
تقضي فيه بين عبادك. إلهي اعتذاري إليك اعتذار من لم يستغن عن قبول عذره ، فاقبل عذري
، يا أكرم
الصفحه ٧٠ : مطلقاً فإنّما نريد
من آل إليه بحسب أو قرابة ، ومتى تجوّزنا وقع على جميع الأمّة.
وتحقيق هذا أنّه لو أوصى
الصفحه ٧٤ : عليهالسلام
: حبّك إيمان وبغضك نفاق ، وأوّل من يدخل الجنّة محبّك ، وأوّل من يدخل النار مبغضك(٢)
، وقد جعلك
الصفحه ٧٥ : سلمة ـ وأنا من وراء الخدر ـ أتعرفين هذا؟ قلت : نعم هذا عليّ بن أبي طالب.
قال : هو أخي ، سجيّته سجيّتي
الصفحه ٧٧ : : بشارة أتتني من ربّي في أخي وابن عمّي وابنتي
، فإنّ الله زوّج عليّاً من فاطمة ، وأمر رضوان خازن الجنان
الصفحه ٩٤ : بعلم الرجال اهتماماً بارزاً لما له من تأثير
وثيق بصحّة الرواية أو الخبر.
فالإجازة العلمية تعدّ من
الصفحه ٩٦ :
القاضي الجهضي الأزدي
(ت ٢٨٢ هـ) أجاز فيها أحد تلاميذه المدعوّ أحمد ابن إسحاق التنوخي ، وهي من
الصفحه ١٠٩ :
توفّي في الحائرالمقدّس
بالطاعون سنة (١٢٤٥ هـ) (غرمه)(١)
، وقبره في دار يكون بقرب الصحن المطهّر من
الصفحه ١٢٠ :
فتلمّذ له وحصل منه على
إجازة : محمّد الطالقاني والميرزا محمّد الهمداني وعبد الصمد الجزائري وغيرهم
الصفحه ١٣٤ : العلماء ، والمتوفّى سنة (١٢٥٧
هـ). له تصانيف منها شرح
الدرة لبحر العلوم ، وكتاب في أصول الفقه ، وشرح
بعض