الصفحه ١٣٥ :
الحائري من أعاظم الفقهاء وأجلاء العلماء. كان في كربلاء المشرّفة من تلاميذ شريف العلماء
المازندراني وكان في
الصفحه ٢٦٨ :
وفِعْلِهِ
؛ فَقَدْ ضَلَّ مَنْهَجَ الرَّشَادِ ، وَادَّعَى مَا لَيْسَ لَهُ وَالْمُدَّعِي مِنْ
الصفحه ٢٧٣ : ، وَفَظَاعَةً إِنَّ اللهَ جَلَّ جَلالُهُ
لَمْ يُعْطِكَ إلاّ إِلَى مَنْ يُبْغِضُهُ مِنْ عِبَادِهِ ، وَلَمْ
الصفحه ٢٧٦ :
وَيَتقاتَلُونَ)(١)
؛ فَإِنَّ الْحَسَدَ بَيْنَ النَّاسِ لاَ يَكُونُ إلاّ مِنْ قِبَلِكَ ، وَمَنْ
الصفحه ٢٧٢ : اللهِ ، وَاكْتَسَبُوا الطَّيِّبَ مِنْ رِزْقِ اللهِ ، لاَ يُرِيدُونَ التَّفَاخُرَ
، وَالتَّكَاثُرَ
الصفحه ٢٥٣ :
فَقَالَ عَزَّ منْ قَائِل
: (إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ)(١)
الآية
الصفحه ٢٧١ : صَاحَبَكَ ،
وَيَا تَعْسَ حَظِّ مَنْ لاَزَمَكَ ، وَيَا سُوءَ حَالِ مَنْ رَافَقَكَ وَوَافَقَكَ
، وَمُضَافاً
الصفحه ٧٦ :
الكتاب ـ بعدد محبّينا
أهل البيت ، ثمّ أنشأ من تحتها ملائكة من نور فأخذ كلّ ملك رقّاً ، فإذا استوت
الصفحه ١٥٣ :
متبحّر في الفقه وأصوله
طويل النفس في أبحاثه ، أصله من يزد ويسكن كربلاء وكان من أعلامها في القرن
الصفحه ٢٥٠ :
لَدَيْهِ ؛ فَالتَفَتَتْ
إِلَى مَنِ اسْمُهُ الغِنَى بَاسِمَةً ؛ فَقَالَتْ
: أَصَحِيحٌ مَا نَسَبَهُ إِلَيْكَ
الصفحه ٢٥٢ :
مِنْهُ ؛ فَإِنَّ قَلِيلَ
الْكَلامِ خَيرٌ مِنْ كَثِيرِهِ ، وَقَدْ رُوِيَ أنَّ خَيْرَ الْكَلامِ مَا
الصفحه ٢٩٥ :
وَالأَوْصِياءِ ، وَأَتَى
إِلَيكَ المَدْحُ مِنْ جِهَةِ عُلْقَتِهِ وَاتِّصَافِهِ بِكَ ، وَأَمَّا
الصفحه ٣٤ : عليهالسلام
أيضاً ، ولكن طبقاً للنسخ المطبوعة من المناقب
ذُكر أنّ قائلها هو المعرّي(١)
، والمراد من المعرّي هو
الصفحه ٥٨ : حاجتي وتعرف ضميري ، ولا يخفى عليك أمر منقلبي ومثواي ، وما أريد أن أُبدي
به من منطقي ، وأتفوّه به من
الصفحه ٦٠ :
قلباً
يدنيه منك شوقه ، ولساناً يرفعه إليك صدقه ، ونظراً يقرّبه منك حقّه. إلهي إنّ من تعرّف
بك غير