الصفحه ٢٦٤ : أَحْمَدْكَ؟ أَلَمْ أَشْكُرْكَ؟ أَلَنْ
أُسَبِّحَكَ؟ قَالَ : فَنُودِيَ مِنَ الْغَمَامَةِ بِعَشْرَةِ آلافِ
الصفحه ٢٦٩ : ، وَجَمَعَ لِوِلْدِهِ مِنَ الْمَالِ ؛ فَأَوْعَى ؛ فَلَمَّا أَتَاهُ
مَلَكُ الْمَوْتِ فَقَرَعَ بَابَهُ وَهُوَ
الصفحه ٢٧٤ : دَوادَ
عليهالسلام
: يَا دَاوُدُ كَمَا أَنَّ أَقْرَبَ النَّاسِ مِنَ اللهِ الْمُتَواضِعُونَ كَذِلَكَ
الصفحه ٢٧٥ : رَأَيْتُمُ المُتَواضِعِينَ
مِنْ أُمَّتِي فَتَواضَعُوا لَهُمْ ، وَإِذَا رَأَيتُمُ المُتَكبِّرِينَ
الصفحه ٢٨٤ : عَلَى الآخِرَةِ)(٢)
، إِلَى غَيْرِ ذَلِكَ مِنَ الرُّوَاياتِ وَالأَخْبَارِ الجَارِيَةِ فِي حَلْبَةِ هَذَا
الصفحه ٢٨٨ : الدُّنْيَا مِنْ هَوَان كَانَ بِكَ عَلَيَّ فَارْفَعْ هَذَا السَّجْفَ ـ السِّتْرَ
ـ فَانْظُرْ إِلَى مَا
الصفحه ٢٩٤ :
إِنَّمَا وَرَدَتْ بِكَ وَبِشَأْنِكَ مِنْ هَذَينِ الجِهَتَينِ.
وَأَمَّا مَنِ اتَّصَفَ بِكَ أَيُّهَا
الصفحه ١٦ : موضعين(٥)
، وقد جاء في حاشية طبعة جامعة المدرّسين للتبيان أنّ المراد من الفضل بن سلمة هو أبو
سلمة الفضل
الصفحه ٢٧ : أرسل له أبو عبد الله محمّد
صاحب ديوان الجيش في مصر هذين البيتين (من بحر المخلع البسيط) :
«قد
الصفحه ٣٣ : والظاهر أنّه أراد به الوزير المغربي ؛ لأنّها لا
توجد في ديوان ابن هانئ»(٢).
إن هذا الكلام يتألّف من
الصفحه ٣٦ : الآخر من سنة خمسين وأربع مئة ، فما تعرّض
لخليفة بغداد ، ولا فعل في البابلي ما فعله البابلي فيه وفي أصحاب
الصفحه ٤٦ :
٤ ـ أبو عمر الزّاهد
: هو أبو عمر : محمّد بن عبد الواحد بن أبي هاشم اللغوي الزاهد ، كان من أكابر
الصفحه ٥٠ :
وقال
ياقوت الحموي في معجم الأدباء
: «من كبار أهل اللغة والعربية ... وتقدّم في العلوم حتّى كان أحد
الصفحه ٥١ : المشهورة عنه وأنّها ليست من هضم النفس في شيء وهي قوله
: (أنا منذ خمسين سنة أتعلّم النحو ما تعلّمت ما أقيم
الصفحه ٦٧ : الهاجرة
كأنّه قال الشاعر يهجو بخيلا :
[من الكامل]
إنّي لأعلم أنّ خبزك دونه
نكد