الصفحه ٣١٨ :
وهو
من أعلام القرن الأوّل الهجري ليبيّن مقامه العلمي ومنزلته عند الله في ولاء أهل
بيت
الصفحه ٣ :
محرّم
ـ ربيع الأوّل
١٤٤٠ هـ
* التراث المتبقّى من شريف العلما
الصفحه ١٢ : بحرف الجرّ يحتاج إلى تكلّف شديد ، من هنا يبدو أنّ ما ذهب إليه
الوزير المغربي في تفسير الآية بعيداً
الصفحه ٢٥ :
حول مفردة (الكرسي) ومشتقّاتها
، وهي شبيهة بالنقل الرابع لأبي حيّان(١)
؛ من هنا يحتمل أن تكون جميع
الصفحه ٥٣ : الرواة
هذه الحقيقة فقالوا : «كان إماماً ، أحد أفراد الدهر في كلّ قسم من أقسام العلم والأدب
، وكان إليه
الصفحه ٦٦ :
٦
ـ وآل الله أهل القرآن ، قال النبيّ صلّى الله
عليه وآله : إنّ لله أهلين قيل : من هم؟ قال أهل
الصفحه ٧٢ :
وأرى محبّة من يقول بفضلهم
سبباً يجير من السبيل الجائرة
أرجو
الصفحه ٨٠ : وآله : إذا كان يوم القيامة نادى مناد
من بطنان العرش يا أهل الجمع نكّسوا رؤوسكم وغضّوا أبصاركم حتّى تجوز
الصفحه ٩٢ : تقليد تعليمي عرفه المسلمون الأوائل
وتبنّاه شيوخ من حملة الحديث ومن مذاهب إسلامية مختلفة ، والإجازة أحد
الصفحه ١٠٧ :
درسه في الأصول كتاب قوانين الأصول
، وفي الليل كان يقرأ أسطراً من الكتاب ويدور في حجرته ويفكّر
الصفحه ١٢٣ : ولده الشيخ
جعفر الذي كان من تلاميذ الشيخ مرتضى ومات بعد زمان قليل من وفاة الشيخ علي ولده الآخر
الشيخ
الصفحه ٢٢٥ : :
خُتمت حياة الغرّاوي الأغر ، العالم النحرير
يوم الإثنين صباح التاسع عشر من ربيع الأوّل للعام (١٣٨٥هـ
الصفحه ٢٣٥ : متخيّلة بين الفقر والغنى
، ألّفها لأهل الدورق ، لما كانوا يعانونه من فقر مدقع ؛ فكانت هذه الرسالة مواساةً
الصفحه ٢٣٨ : هذا الموضوع ؛ ولكون الغنى والفقر
من المسائل التكوينية الوجودية لا يرتفعان ولا يجتمعان(٣)
، التي يبتلى
الصفحه ٢٦٠ :
شِرَتِكَ وَبَطَرِكَ للسَّيْرِ
فِي أَضْيَقِ المَسَالِكِ ؛ فَجَعَلْتَ جَمْعاً مِنْهُمْ مِنَ الذِينَ