الصفحه ١٣٣ : المجلّد الأوّل
من كتابه البرهان
القاطع ما لفظه : وحين وصل تحرير هذه الرسالة إلى
هذا المقام فاجأتني رزيّة
الصفحه ١٤٢ : جليل. رأيت من آثاره دروس
الأصول
فرغ من مجلّده الأوّل ـ المنتهي إلى آخر بحث الشهرة ـ بأصفهان في (١٦
الصفحه ١٥٠ : ابن محمّد علي
القزويني من أعاظم علماء الشيعة في هذا القرن.كان من تلاميذ الشيخ الأكبر جعفر كاشف
الغطا
الصفحه ١٥١ :
سنة (١٢٠٠ هـ) وتوفّي بها سنة (١٢٨٣ هـ). أخذ المقدّمات والسطوح على جماعة من فحول
علماء قزوين ثمّ التحق
الصفحه ١٥٢ :
الحائري. توفّي في كربلاء
حدود سنة (١٢٦٠ هـ) ودفن في الروضة الحسينية. كان من كبار العلماء وأهل
الصفحه ١٥٤ : الطهراني:
«فقيه أصولي ، يبدوأنّه من تلامذة شريف العلماء المازندراني في كربلاء. القواعد الشريفة الشريفية
في
الصفحه ١٥٥ :
لشريف العلماء وتلميذاً
له ، وله تصانيف موجودة عند الشيخ محمّد صالح منها مرصاد العباد
في الإمامة
الصفحه ١٥٩ : (المتوفّى بالحائر في ١٢٤٥ هـ) مجلّد من أوّل
تعريف الفقه إلى مسألة اجتماع الأمر والنهي ، رأيته في مكتبة شيخنا
الصفحه ٢١٥ : ) الغراوي(١).
ولادته :
ولد الشيخ الغرّاوي في العاشر من شوّال سنة
(١٣٠٣هـ) ، في قرية تسمّى ميامين
الصفحه ٢١٦ : ، ولم
يُعرف من أين أخذت هذه النسبة ، إلى منطقة أم إلى جدّ؟ ، وخلاصة ما ذُكر أنّهم نزحوا
من نجد إلى
الصفحه ٢٣٤ : عليه فوائد أُخر ، مثل باب من لقي
منهم اثنين أو ثلاثة أو أربعة وغير ذلك ، وألّفه بعد معرفة الأحوال
الصفحه ٢٥١ : ، ثُمَّ قَالَ سُبْحَانَهُ : (وَعِزَّتِي وَجَلالِي مَا خَلَقْتُ فِي السَّمَاءِ
وَالأَرْضِ أَشَدَّ مِنَ
الصفحه ٢٥٤ :
الذِي قَدِ ابْتَلَى بِهِ
كَثِيرٌ مِنْ أَبْنَاءِ هَذَا الزَّمَانِ المُؤْمِنينَ ، الزَّاهِدِينَ
الصفحه ٢٨٧ : بِالْمُعْتَذِرِ إِلَيْهِمْ فَيَقُولُ وعِزَّتِي وجَلالِي مَا أَفْقَرْتُكُمْ
فِي الدُّنْيَا مِنْ هَوَان بِكُمْ
الصفحه ٣١٥ :
الحسينية
ـ كربلاء المقدّسة ـ العراق.
* ذريعة النجاة من
مهالك تتوجّه بعد الممات