الصفحه ٢٥٢ :
مِنْهُ ؛ فَإِنَّ قَلِيلَ
الْكَلامِ خَيرٌ مِنْ كَثِيرِهِ ، وَقَدْ رُوِيَ أنَّ خَيْرَ الْكَلامِ مَا
الصفحه ٢٩٥ :
وَالأَوْصِياءِ ، وَأَتَى
إِلَيكَ المَدْحُ مِنْ جِهَةِ عُلْقَتِهِ وَاتِّصَافِهِ بِكَ ، وَأَمَّا
الصفحه ٣٤ : عليهالسلام
أيضاً ، ولكن طبقاً للنسخ المطبوعة من المناقب
ذُكر أنّ قائلها هو المعرّي(١)
، والمراد من المعرّي هو
الصفحه ٥٨ : حاجتي وتعرف ضميري ، ولا يخفى عليك أمر منقلبي ومثواي ، وما أريد أن أُبدي
به من منطقي ، وأتفوّه به من
الصفحه ٦٠ :
قلباً
يدنيه منك شوقه ، ولساناً يرفعه إليك صدقه ، ونظراً يقرّبه منك حقّه. إلهي إنّ من تعرّف
بك غير
الصفحه ٦٤ : حبلى به ، قال : صدقت ،
ارجع بابن أخيك واحفظه من اليهود ، فوالله لئن رأوه وعرفوا منه ما عرفت منه ليبغينه
الصفحه ٢٦٢ :
دَرَجاتٌ ؛ مِنْهَا أَنْ يُزيّنَ لِلْعَبْدِ سُوءُ عَمَلِهِ ؛ فَيَرَاهُ حَسَناً ؛
فَيُعْجِبُهُ ، وَيَحْسَبُ
الصفحه ٢٩٦ : عليه وآله) : (قَالَ اللهُ تَعَالَى إِنَّ مِنْ أَغْبَطِ
أوْلِيائِيِ عِنْدِي رَجُلا خَفِيفَ الْحَالِ ذَا
الصفحه ٢٩٧ : مَا صَحِبَهُ التَّقْوَى ، وَخَيْرُ العَمَلِ
مَا تَقَدَّمَ المَنِيَّةَ ، وَأَعْلَى النَّاسِ مَنْزِلَةً
الصفحه ٣١١ :
وضّحت
ما أنزل الله عزّ وجلّ من التحريم والعقوبات المترتّبة على شارب الخمر.
اشتمل
الصفحه ٣٠ : البيّاضي في كتاب الصراط المستقيم
الأبيات رقم ١١ إلى ١٣ من هذه القصيدة نقلاً عن ابن المغربي(٢)
، والذي يفهم
الصفحه ٧٨ : ، عاديت من عادى وسالمت من سالم»(٢).
المورد
الثاني عشر : «وروى ابن خالويه في
كتاب الآل قال : حدّثني أبو
الصفحه ٧٩ :
فقال آدم : حبيبي جبرئيل من هذه الجارية
التي قد أشرقت الجنان من حسن وجهها؟
فقال : هذه فاطمة بنت
الصفحه ٩٨ :
التي منحتها مستحقّيها
فهي الدليل الواضح على ما تقدّم.
تعدّدت الطرق في الإجازة ؛ فمن العلماء من
الصفحه ١١٠ : القعدة منها أهل الحلّة وأهل
النجف وأهل كربلاء وغيرهم بالطاعون العظيم الذي قد منّ علينا وعلى عيالنا