الصفحه ٢٥٧ :
اخْضَرَّ لَهَا مَدَى
الدَّهْرِ عُودٌ ؛ فَاقْنَعْ بِهَذِهِ الْجُمْلَةِ مِنْ ذِكْرِ آثَارِي عَنِ
الصفحه ٢٦٦ :
عَنْ غَضَب مِنَ اللهِ
تَعَالَى عَلَيهِ لِذَنْب اطَّلَعَ عَلَيهِ اللهُ تَعَالَى وَخَفِيَ عَلَيهِ
الصفحه ٩٥ :
روى ذلك عنّي فاروه عنّي»(١)
وأبان هذا من تلاميذ الإمامين الباقر والصادق عليهماالسلام
ومن الثقات
الصفحه ١٣٥ :
الحائري من أعاظم الفقهاء وأجلاء العلماء. كان في كربلاء المشرّفة من تلاميذ شريف العلماء
المازندراني وكان في
الصفحه ٢٦٨ :
وفِعْلِهِ
؛ فَقَدْ ضَلَّ مَنْهَجَ الرَّشَادِ ، وَادَّعَى مَا لَيْسَ لَهُ وَالْمُدَّعِي مِنْ
الصفحه ٢٧٣ : ، وَفَظَاعَةً إِنَّ اللهَ جَلَّ جَلالُهُ
لَمْ يُعْطِكَ إلاّ إِلَى مَنْ يُبْغِضُهُ مِنْ عِبَادِهِ ، وَلَمْ
الصفحه ٢٧٦ :
وَيَتقاتَلُونَ)(١)
؛ فَإِنَّ الْحَسَدَ بَيْنَ النَّاسِ لاَ يَكُونُ إلاّ مِنْ قِبَلِكَ ، وَمَنْ
الصفحه ٢٦١ :
دَلِيلُكُ أَنَّ الفَقْرَ خَيْرٌ مِنَ
الْغِنَى
وَأَنَّ قَلِيلَ الْمَالِ
الصفحه ٢٧٢ : اللهِ ، وَاكْتَسَبُوا الطَّيِّبَ مِنْ رِزْقِ اللهِ ، لاَ يُرِيدُونَ التَّفَاخُرَ
، وَالتَّكَاثُرَ
الصفحه ٢٥٣ :
فَقَالَ عَزَّ منْ قَائِل
: (إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ)(١)
الآية
الصفحه ٢٧١ : صَاحَبَكَ ،
وَيَا تَعْسَ حَظِّ مَنْ لاَزَمَكَ ، وَيَا سُوءَ حَالِ مَنْ رَافَقَكَ وَوَافَقَكَ
، وَمُضَافاً
الصفحه ٧٦ :
الكتاب ـ بعدد محبّينا
أهل البيت ، ثمّ أنشأ من تحتها ملائكة من نور فأخذ كلّ ملك رقّاً ، فإذا استوت
الصفحه ١٥٣ :
متبحّر في الفقه وأصوله
طويل النفس في أبحاثه ، أصله من يزد ويسكن كربلاء وكان من أعلامها في القرن
الصفحه ٢٣٦ :
تنزل عمومات حججكما ويتّضح
لكما دلالة الخاصّ منها على ما قلته لكما وفيكما فأنتما لو خُلّيتما
الصفحه ٢٥٠ :
لَدَيْهِ ؛ فَالتَفَتَتْ
إِلَى مَنِ اسْمُهُ الغِنَى بَاسِمَةً ؛ فَقَالَتْ
: أَصَحِيحٌ مَا نَسَبَهُ إِلَيْكَ