الصفحه ٢٧٠ :
تُنْفِقُنِي
فِي سَبِيلِ اللهِ لَمْ أَمْتَنِعْ عَلَيْكَ ، وَلَمْ أَنْقُصْ عَلَيْكَ ؛ فَلِمَ
الصفحه ٢٧٧ :
وَالبُخْلُ ، وَكَفَى
بِهِمَا لَهُ فِي الدُّنْيَا سُمّاً نَاقِعاً ، وَسَيْفاً قَاطِعاً ، وهَلاكاً
الصفحه ٢٩٥ : بِهِ ، وارْتَكَبَ مَا نَهَاهُ عَنْهُ ، ونَكَبَ عَنِ السَّيْرِ فِي الطَّرِيقِ
التِيْ أَمَرَهُ رَبُّهُ
الصفحه ٢٩٧ :
وَصَاحَبَ
فِيهَا العَفَافَ ، وَتَزوَّدَ للرَّحِيلِ ، وتَأَهَّبَ للمَسِيرِ ، أَلاَ وَإنَّ أَعْقَلَ
الصفحه ٣١٤ : في عداد المصنّفات التي دافعت عن شخصية أبي طالب عليهالسلام
الأبية في إثبات إيمانه وردع المنكرين حيث
الصفحه ١٣ :
الوزير المغربي في تفسيره(١).
٩ ـ كما كان الوزير المغربي يسأل اليهود
من أجل الحصول على معاني
الصفحه ١٤ :
أحد الآيات إلى دلالتها
على فضيلة هذا العلم(١)
، وفي مورد آخر يتعرّض إلى الدلالات البلاغية في
الصفحه ٣٣ :
هو مثله في الفضل إلا أنّه
لم يأته برسالة جبريل»(١).
قال
الصفحه ٤٧ : .
٥
ـ أبو الحسين النصيبي ، قال ياقوت : قرأ عليه
كتابه في الإمامة ومثله قال النجاشي(١).
٦
ـ الشيخ أبو الحسن
الصفحه ٦١ : : قال الإربلي في كتاب كشف الغمّة في معرفة الأئمّة
عليهم السلام : «روى ابن خالويه في كتاب
الآل
أنّ آمنة
الصفحه ٦٢ :
ولا مقام ، ولا مسير ولا
منام ، أوّل الليل وآخر الأيّام»(١).
واستمرّ الإربلي في كلامه ناقلاً بعض
الصفحه ٦٦ : الله ولرجب شهر الله ، وجمع
الأهل في السلامة أهلون وأهلين في المذكّر ، والمؤنّث أهلات ، فيكون جمعاً
الصفحه ٩٥ : الحلّي (ت ٧٥٢هـ) في إجازته لأحد تلاميذه(٢)
:
أجزت لسيّدي ومليك رقّي
رواية ما حوى
الصفحه ٩٨ :
التي منحتها مستحقّيها
فهي الدليل الواضح على ما تقدّم.
تعدّدت الطرق في الإجازة ؛ فمن العلماء من
الصفحه ١٠٣ : العلماء مهارته وتسلّطه في الفقه أيضاً(٢).
ووصفه
العلاّمة التنكابني في قصص العلماء بما ترجمته هكذا