الصفحه ١٠٤ : الأستاد في تسع سنين في الأصول والفقه ، فصار محسوداً بين الحاسدين ، مستغنياً
عن الاشتغال ، وقابلاً للإفتا
الصفحه ١٠٨ : العلماء قال :
كان يدّرسنا في علم الأصول في الحائر المقدّس في المدرسة المعروفة بـ : (مدرسة حسن
خان) ، وكان
الصفحه ١١٠ : العلاّمة الفقيه الأصولي الشيخ محمّد حسين صاحب الفصول.
الصفحه ١١١ : (٤)
، الجامع بين المعقول والمنقول ، حاوي الفروع والأصول ، شيخنا ومولانا شريف الدّين
محمّد ابن المولى حسن علي
الصفحه ١١٢ : ، وجبال الفضل ، فقيه ماهر ،
وأصولي باهر. اشتغل أوّلاً بأصفهان حتّى صار من المدرّسين بها ، ثمّ هاجر إلى
الصفحه ١١٦ :
محقّقي علم الأصول ومعاريفهم. ولد في [كوه كمر] ونشأ بها وتعلّم مقدّمات العلوم ثمّ
هبط تبريز فقرأ بها
الصفحه ١٢٥ : أصولي ماهر ، محقّق باهر. انتهت إليه رئاسة قزوين
وما والاها. كان تلمّذ على شريف العلماء ، وعلى تلميذه
الصفحه ١٢٦ : الكلمة على
فضلهم في الفقه والأصول ، حتّى إنّي سمعت من بعض المشايخ أنّ شيخنا العلاّمة المرتضى
الأنصاري
الصفحه ١٢٧ : التكملة
: «عالم جليل ، فاضل نبيل ، فقيه خبير ، أصولي ماهر ، رجالي باهر ، محدّث كامل ، مصنّف
مكثر نافع. له
الصفحه ١٢٩ : الأربع الأصوليّة ، والمقاصد العمد من الأدلّة العقليّة؛ وكتاب المتاجر
المبسوط الّذي لم يؤلّف مثله في جميع
الصفحه ١٣٠ : العلماء المازندراني قرأ عليهما
أصول الفقه.
الصفحه ١٣١ : .
٢. السيّد محسن من العلماء.
٣. السيّد عبد الحسين.
مؤلّفاته :
١. كتاب في الفقه.
٢. كتاب في الأصول.
الصفحه ١٣٣ :
قال العلاّمة السيّد حسن الصدر : «رأيت له
مجلّداً في أصول الفقه بخطّه. كان سيّد علماء عصره ، ورئيس
الصفحه ١٣٧ :
الفقه والأصول في كربلاء على شريف العلماء وغيره وسكن كرمانشاه إلى أن توفّي بها في
(١٢١٥ هـ) وكانت له يد
الصفحه ١٣٩ : بحثه في الأصول ثلاث مجلّدات بخطّه ،
توجد عند حفيده الشيخ محمّد مهدي بن الشيخ محمّد كاظم بن الشيخ محمّد