الصفحه ٥٠ :
وكانوا يجلّونه ويكرمونه فانتشر علمه وفضله وذاع صيته»(١).
وقال أبو عمرو الداني في طبقات القرّاء فيما
الصفحه ٥٧ : كان عارفاً بمذهبنا ،
مع علمه بعلوم العربية واللغة والشعر ، وسكن بحلب(٢).
«وذكر محمّد بن النجّار في
الصفحه ٩٧ :
الإجازات القدامى ، وإنّني
لم أمنح مثل هذه الأجازة إلاّ لمن أتوسّم فيه حسّاً أدبيّاً نقديّاً أو
الصفحه ١٠٠ : اليوم في بعض الجامعات والمعاهد
الرسمية لتكون أداة للتوظيف في دوائر الدولة وكسب وسائل العيش.
فإجازات
الصفحه ٢١٩ :
ولكثرة الاستعمال والجري
على لسان العامّة ، قالوا فيها (غرّة) ، مثل زهراء : نقولها باللغة المحكية
الصفحه ٥٢ :
العلماء ، ثمّ أتى حلب
وتوطّن فيها ، واشتهر بالفضل في الآفاق ، وكان معظّما مكرّما عند آل حمدان
الصفحه ٢٠ :
في سبعة مواضع من هذا
الكتاب ، في خمسة منها باسم المغربي ، وفي مورد واحد باسم ابن المغربي ، وفي
الصفحه ٢٧ : أرسل له أبو عبد الله محمّد
صاحب ديوان الجيش في مصر هذين البيتين (من بحر المخلع البسيط) :
«قد
الصفحه ٤٩ :
فهاك حظّي فخذه اليوم تذكرة
إلى اتّساعي فلي في الغيب آمالُ(٢)
أقوال العلماء فيه
الصفحه ٨٩ : للجوهري : المتوفّى سنة ٣٩٣ ، نشر
دار العلم للملايين في بيروت.
١٨
ـ صفوة الصفات في شرح دعاء السمات
الصفحه ٣١٤ : في عداد المصنّفات التي دافعت عن شخصية أبي طالب عليهالسلام
الأبية في إثبات إيمانه وردع المنكرين حيث
الصفحه ١٣ :
الوزير المغربي في تفسيره(١).
٩ ـ كما كان الوزير المغربي يسأل اليهود
من أجل الحصول على معاني
الصفحه ١٤ :
أحد الآيات إلى دلالتها
على فضيلة هذا العلم(١)
، وفي مورد آخر يتعرّض إلى الدلالات البلاغية في
الصفحه ٩٥ : الحلّي (ت ٧٥٢هـ) في إجازته لأحد تلاميذه(٢)
:
أجزت لسيّدي ومليك رقّي
رواية ما حوى
الصفحه ٤٨ : ،
قليل الوجود اشتمل على ذكر شعر اليمن في الجاهلية والإسلام»(١).
وعلى أيّة حال ـ إن صحّت هذه الرواية ـ فمن