الصفحه ١٦٠ : رحمهالله في زمن حياة أستاذه الشريف
سنة (١٢٤٢هـ).
ولها نسخة أخرى أكمل من النسخة المذكورة
وذلك في مكتبة
الصفحه ٢١٦ : العراق في القرن التاسع الهجري(٢)
، أو بداية القرن العاشر الهجري(٣).
ويذكر علي الخاقاني نقلا عن الشيخ
الصفحه ٢٣٨ :
محمّد البغوي ، توفّي
في شعبان سنة (٢٤٦هـ).
والدورق : مكيال للشراب ، وهو فارسي معرّب
الصفحه ٢٥٣ : ؟! عَلَى أَنَّهُ زِيَادَةٌ عَلَى ذَلِكَ لَوْ عَرَضَ
لَهُ فِي تِلْكَ الْحَالِ حَرَامٌ مِنْ سُحْت أَوْ
الصفحه ٢٦٣ : ؛ فَسَلَّطَهُ عَلَى بَدَنِهِ مَا خَلا عَقْلَهُ وَعَيْنَيْهِ ؛ فَنَفَخَ
فِيهِ إِبْلِيسُ ؛ فَصَارَ قُرْحَةً
الصفحه ٢٨٢ : ؛ فَكَانَ فِي مَا سَأَلَهُ لِمَ سُمِّيَ الدِّرْهَمُ دِرْهَماً والدِّيْنَارُ
دِيْنَاراً؟ فَقَالَ عليهالسلام
الصفحه ٢٨٧ :
ونَظَرَ
فِي الأُخْرَى فَإِذَا هِيَ مَوْقُورَةٌ فَقَالَ احْبِسُوهَا)(١)
وقال عليهالسلام
: (إِنَّ
الصفحه ٢٨٩ : وَاحْتَسَبَ مِنْكُمْ تَكُنْ لَهُ ثَلاثُ خِصَالِ لَيْسَ لِلأْغْنِيَاءِ
: أَحَدُهَا : إِنَّ فِي الجَنَّةِ
الصفحه ٢٩٠ :
الَّذِينَ
أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ لاَ يَسْتَطِيعُونَ ضَرْباً فِي الأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ
الصفحه ٢٩٨ : جِهَةِ فِعْلِ المُتَّصِفِ بِكُمَا.
فَهَذِهِ حُكُومَتِي بَيْنَكُمَا لَمْ أَحِفْ
فِيهَا ، وَلَمْ أجُرْ
الصفحه ٣١٠ : المقدّمة ، ترجمة المؤلّف ، مؤلّفاته وسفره وشاعريته ، منهجه في
الشرح ،
مصادره
، الموازنة بين
الصفحه ٢٢ :
وقال آخر :
نحن الكراسي لا تعدّ هوازن
أمثالنا في النائبات ولا الأسد
الصفحه ٢٩ : النقاط التي يمكن إثارتها بشأن
هذه الأبيات الشعرية :
النقطة
الأولى : نشاهد في كتاب أعيان الشيعة
ضمن
الصفحه ٥٦ :
عزّ وجلّ بالصواب والرشاد»(١).
وليس لابن خالويه عمل في هذا الديوان غير
روايته وبيان المناسبات
الصفحه ٨٠ : أبغضهما أبغضني.
__________________
(١) كشف الغمّة في معرفة
الأئمّة٢ / ٨٣ ، وفي الطبعة الجديدة ٢ / ١٥٩