الصفحه ٢٣٧ :
يدخلها بوجه ولا بسبب
، ويقال إنّ خاصّية ذلك من طلسم عملته أم قباذ لأنّه كان لهجاً بالصيد في تلك
الصفحه ٢٤٩ : بِحَضْرَتِكُمْ قَبْلَ أَنْ يَقَعَ فِي هُوَّةِ الأَسَفِ
والنَّدَمِ وَلاَ يَنْفَعُ حِينئَذ النَّدَمُ ، لِمَنْ قَدْ
الصفحه ٢٧٠ :
تُنْفِقُنِي
فِي سَبِيلِ اللهِ لَمْ أَمْتَنِعْ عَلَيْكَ ، وَلَمْ أَنْقُصْ عَلَيْكَ ؛ فَلِمَ
الصفحه ٢٧٧ :
وَالبُخْلُ ، وَكَفَى
بِهِمَا لَهُ فِي الدُّنْيَا سُمّاً نَاقِعاً ، وَسَيْفاً قَاطِعاً ، وهَلاكاً
الصفحه ٢٩٥ : بِهِ ، وارْتَكَبَ مَا نَهَاهُ عَنْهُ ، ونَكَبَ عَنِ السَّيْرِ فِي الطَّرِيقِ
التِيْ أَمَرَهُ رَبُّهُ
الصفحه ٢٩٧ :
وَصَاحَبَ
فِيهَا العَفَافَ ، وَتَزوَّدَ للرَّحِيلِ ، وتَأَهَّبَ للمَسِيرِ ، أَلاَ وَإنَّ أَعْقَلَ
الصفحه ٣٣ :
هو مثله في الفضل إلا أنّه
لم يأته برسالة جبريل»(١).
قال
الصفحه ٤٧ : .
٥
ـ أبو الحسين النصيبي ، قال ياقوت : قرأ عليه
كتابه في الإمامة ومثله قال النجاشي(١).
٦
ـ الشيخ أبو الحسن
الصفحه ٦١ : : قال الإربلي في كتاب كشف الغمّة في معرفة الأئمّة
عليهم السلام : «روى ابن خالويه في كتاب
الآل
أنّ آمنة
الصفحه ٦٢ :
ولا مقام ، ولا مسير ولا
منام ، أوّل الليل وآخر الأيّام»(١).
واستمرّ الإربلي في كلامه ناقلاً بعض
الصفحه ٦٦ : الله ولرجب شهر الله ، وجمع
الأهل في السلامة أهلون وأهلين في المذكّر ، والمؤنّث أهلات ، فيكون جمعاً
الصفحه ٩٨ :
التي منحتها مستحقّيها
فهي الدليل الواضح على ما تقدّم.
تعدّدت الطرق في الإجازة ؛ فمن العلماء من
الصفحه ٢٣٦ : الغرّاوي كلامه ، في صورة
رائعة ، تفرّد بها ، وانماز بين أقرانه ، فهو شاعر كبير ، ونيقد بصير ، من يقرأ شعره
الصفحه ٢٦٩ :
الْعَالَمِينَ)(١)
، وَيُصدِّقُ مَا قُلْتُهُ عَنْ وُجُودِ هَذِهِ الصِّفَةِ بِكَ مَا رَوَاهُ فِي
الصفحه ٢٧٥ : المَرْتِبَةِ العُظْمَى ، والْمَنْزِلَةِ
الكُبْرَى لَمَا قَالَ فِي حَقِّكَ : (حُبُّ المَالِ والشَّرَفِ