الصفحه ١١ : أحياناً بالتنويه إلى ملاحته(١)
، حيث يتبيّن من خلال قوله : (مليح) هو قبوله له في بعض الأحيان(٢)
، وأحياناً
الصفحه ٤٤ :
نبذة عن حياة ابن خالويه
:
ذكر ياقوت الحموي في معجم الأدباء
أنّ اسمه : الحسين بن أحمد بن خالويه
الصفحه ٩٦ :
القاضي الجهضي الأزدي
(ت ٢٨٢ هـ) أجاز فيها أحد تلاميذه المدعوّ أحمد ابن إسحاق التنوخي ، وهي من
الصفحه ٤٢ : نسخه موجودة متداولة عند العلماء ، وقد نقلوا
عنه وأوردوا عباراته في كتبهم ، وإنّ أقدم الناقلين عنه حسب
الصفحه ٥٤ :
مجدول
في القراءات ألّفه لعضد الدولة(١).
ويزاد على هؤلاء الرواة ما يأتي :
١
ـ كتاب الريح : وهو
الصفحه ١٣٦ :
في المكتبة المذكورة بكربلاء
كما ذكرناه في الذريعة
ج ٣ ص ٦٢ ومر ذكر ابن أخته الشيخ أبي تراب
الصفحه ٢٢٩ :
بعض أحوال المختار عن
الباب الرابع عشر من هذا الكتاب في مجموعته الموسومة بالرياض الزاهرة
الصفحه ٢٤٧ : وَالأَفْضَالِ
، ونَجَّاهُ فِي يَومِ مَعَادِهِ مِنْ فَظَائِعِ الأَهْوَالِ :
لَـمَّا أَنَاخَتْ بِي مَطَايَا
الصفحه ٢٥٠ : الْفَقْرِ أَشَدُّ أَلَماً مِنْ حَزِّ الْمُدَى ، وَوَخْزِ السُّمْرِ
: إِنَّ مَا قُلْتُهُ فِي حَقِّهِ
الصفحه ٢٦٠ :
شِرَتِكَ وَبَطَرِكَ للسَّيْرِ
فِي أَضْيَقِ المَسَالِكِ ؛ فَجَعَلْتَ جَمْعاً مِنْهُمْ مِنَ الذِينَ
الصفحه ٢٦١ : اتَّقَى)(٢)
، وَقَدْ نَهَى رَسُولُ اللهِ (صلى الله عليه وآله)كَمَا قَدْ جَاءَ فِي الْخَبَرِ
الْمُعْتَبَرِ
الصفحه ١٦ : مواضع (في طبعة جامعة المدرّسين) نقل فيها شيء عن شخص اسمه الفضل أيضاً(٤)
، وهناك نقل عن الفضل بن سلمة في
الصفحه ٤٣ :
: المؤلّف مير محمّد أشرف قد ذكر في أوّل كتابه فضائل السادات
فهرس مصادر الكتب التي نقل منها في كتابه ، وذكر
الصفحه ٥١ :
التصريف ، وله في ذلك
مع أبي علي الفارسي وتلميذه أبي الفتح ابن جنّي حكايات معروفة ، ولأبي علي
الصفحه ١٨ :
: ذكرنا في المورد رقم ٣٥ و ٤٢ أنّ الشيخ الطوسي ـ على ما يبدو ـ قد حصل على تفسير
الوزير المغربي بعد إكماله