الصفحه ٢٧ :
فَقلت جدّ الْفَتى عَليّ»(١)
وقد نقل عنه السدّآبادي في كتاب المقنع في الإمامة
نصّاً مستقلاًّ
الصفحه ٣١ : »(١)
الأشعار المنسوبة إلى
أبي يحيى المغربي :
١ ـ جاء في كتاب المناقب
لابن شهر آشوب :
«قال الرئيس أبو يحيى
الصفحه ٣٧ :
ما وصل إلينا من
كتاب الآل
تأليف الحسين بن
خالويه أبو عبد الله النحوي
(المتوفّى سنة
الصفحه ٤٨ : ».
ثمّ قال صاحب الإنباه
: «ولم أعلم أنّ ابن خالويه دخل اليمن إلاّ من كتاب الأترجة هذا ، وهو كتاب غريب
الصفحه ٥٢ : اللغة كتاب الجمهرة
وهو كتاب ثمين عرف قيمته أولو العلم ورجالات الأدب منذ تأليفه ، وابن خالويه كان راوياً
الصفحه ٦١ : : قال الإربلي في كتاب كشف الغمّة في معرفة الأئمّة
عليهم السلام : «روى ابن خالويه في كتاب
الآل
أنّ آمنة
الصفحه ٦٤ :
شرّاً ، فإنّه صلّى الله عليه وآله كائن له شأن ، ولمّا عاد به عمّه تبعه جماعة من
أهل الكتاب يبغون قتله
الصفحه ٨٣ : : «الصلاة يقال على معان تسعة ، ذكرها ابن خالويه في كتاب
الآل
، ونحن نذكرها بلفظ غيره بزيادة ونقصان
الصفحه ٨٧ :
هذا ما عثرت عليه متشتّتاً من بقايا كتاب
الآل
لابن خالويه جمعته وقدّمته بين يدي الباحثين ، عسى أن
الصفحه ١٠٧ :
درسه في الأصول كتاب قوانين الأصول
، وفي الليل كان يقرأ أسطراً من الكتاب ويدور في حجرته ويفكّر
الصفحه ١٠٩ : عنّي»(٤).
تاريخ وفاته :
وضبط صاحب الجواهر
سنة الطاعون ـ الذي بسببه ارتحل شريف العلماء ـ في آخر كتاب
الصفحه ١٢٦ : عليه جماعة منهم السيّد محمّد تقي بن
الميرزا علي رضا المشتهر بالسيّد جواد القمّي صاحب كتاب مقاليد
الصفحه ١٢٩ : مرتضى بن محمّد أمين الدّسفولي ثمّ النّجفي حيّاً
وميّتاً المشتهر بالأنصاري ، صاحب كتاب الفرائد
في المسائل
الصفحه ١٣١ : .
٢. السيّد محسن من العلماء.
٣. السيّد عبد الحسين.
مؤلّفاته :
١. كتاب في الفقه.
٢. كتاب في الأصول.
الصفحه ١٦٥ : الهجري.
وقد أنجز هذا العمل سابقاً بواسطة العلاّمة
المحدّث القمّي رحمهالله
في آخر كتاب تتمّة
المنتهى