الصفحه ٩٤ : المحقّقة
المنتشرة أثبتته في الفصل العشرين ، وسقط منها أوّل الحديث الذي رواه داوود بن فرقد.
وصورته من
الصفحه ٩٦ : »(١).
والثانية : رواها بسندين ، قدّم السند الذي فيه الأصمّ عن صفوان ، ثمّ عطف عليها طريقاً
آخر ، وهو الذي اقتصر
الصفحه ٩٨ :
بأسناده مثله»(١) انتهى.
والرواية بالإسناد
الأوّل هي المروية في كتاب الكامل المتداول المطبوع
الصفحه ١٠١ :
ما رواه في الكامل المتداول ، قال في فرحة
الغري :
«الباب السابع فيما
ورد عن مولانا الإمام موسى بن
الصفحه ١٠٢ : ولكن بعض يقول دفن في المسجد»(٢).
ورواه في الكامل المتداول(٣).
٤ ـ قال : «رَوَى
جَعْفَرُ بن
الصفحه ١٠٥ : رواية
المفيد عن شيخه ابن قولويه ، تجعلنا نستقرب أنّ المفيد إنّما يروي عن كتاب شيخه ، وليس
هو إلاّ كتاب
الصفحه ١٠٩ :
أَحْمَدَ بن مُحَمَّدِ بن عِيسَى عَنْ مُحَمَّدِ بن أَبِي عُمَيْر عَمَّنْ رَوَاهُ
قَالَ : قَالَ
الصفحه ١١١ : هذا المقدار
ـ وهو موافقة كثير ممّا روي عن ابن قولويه لما رواه عنه غيره في الكتب المتقدّمة في
الجملة
الصفحه ١١٤ : (٢) ، ورواها المفيد عن شيخه ابن قولويه مثله(٣).
وقال في ح ١١ :
«وَرَوَيْتُ عَنْ
جَعْفَرِ بن مُحَمَّدِ بن
الصفحه ١١٧ : سليمان الحلّي (القرن
الثامن) ، ويزيد على السابق أيضاً موضع ، وهو الذي رواه في :
الباب ٧٩ (زيارات
الحسين
الصفحه ١١٨ : المرقومة
التي توافق آخر رواية الحسن بن سليمان في مجموعه الذي نقلنا لفظه آنفاً ، بعد قوله
: «أنت الشاهد
الصفحه ١٢٤ : بن محمّد بن عيّاش (ت ٤٠١ هـ) :
ضعيف الحديث وظاهر
تجنّبهم الرواية عنه اتّهامه أيضاً.
ففي فهرست
الصفحه ١٢٥ : أبا عبد الله ، كثير الرواية إلاّ أنّه اختلّ(٣) في آخر عمره ، أخبرنا عنه جماعة من
الصفحه ١٢٧ :
الخزّاز برواية زيدت في نسخ الكافي عن الصفواني ، وذكرناها سابقاً عند مقارنة ما رواه الحسن بن سليمان الحلّي
الصفحه ١٢٩ : .
٣ ـ محمّد بن علي
بن يعقوب أبو الفرج الكاتب :
صاحب كتاب المزار ، وممّن تناسب طبقته الرواية عن ابن قولويه