الصفحه ٢٤٣ :
النباطي ، في أوائل كتاب الصراط
المستقيم إلى مستحقّي التقديم ، مقدّمة في ذكر شيء من الكتب التي عثر عليها
الصفحه ٢٥١ : ، أبي العبّاس جمال الدين أحمد بن المتوّج البحراني ـ
أدام تعالى فضائله ـ هذا الكتاب من أوّله إلى آخره
الصفحه ٢٥٩ : . وقد سمّاه الأفندي فيها : الشيخ الفاضل يوسف البحراني
، وقد كتبها في آخر نسخة من كتاب الدروس ، وهي نسخة
الصفحه ٢٧٣ : غير صحيح ، لأنّ المؤلّف قال في خطبة الكتاب : «وسمّيتها
بالتهذيب ليوافق لفظها ومعناها وينبئ ظاهرها عن
الصفحه ٣٠٤ : الجعفرية عن طرق العامّة ، اشتمل الكتاب على
كلمة المركز ، مقدّمة الإعداد ، الحافظ ابن عساكر وتاريخ مدينة
الصفحه ٣٠٥ :
العامّة ليتمّ بذلك نشر معارف أهل البيت والطائفة
الجعفرية عن طرق العامّة ، اشتمل الكتاب
الصفحه ٣١٠ : : السيّد هاشم الناجي الموسوي الجزائري.
كتاب من سلسلة موسوعة آثار
الأعمال الذي يتتبّع فيها
الصفحه ٣١٥ :
الجلالي.
اشتمل الكتاب على خمسة فصول : كلمة السيّد محمّد رضا
الحسيني الجلالي (لماذا
الصفحه ٣١٨ :
العابدين.
يأتي هذا الكتاب في عداد الكتب التي أُلّفت في حكم
الصلاة على النبي وآله
الصفحه ١٥ : وبهلوي وفهلوي في إيران القديمة (انظر : فرهنگ معين ، المقدّمة
، ص ٢١ ـ ٢٣) ، وجدير بالذكر أنّ صاحب كتاب
الصفحه ١٧ : بعينها في خلاصة العلاّمة الحلّي(١) ، وقد تمّ حذف الكتب من عبارة (صاحب كتاب الغيبة. له كتب ، منها
الصفحه ٢٣ : ) عائدة إليه أيضاً. وإن عبارة (له كتاب) المتعلّقة بهارون بن عبد العزيز
صاحب الترجمة ، لا تشكّل مانعاً من
الصفحه ٣٠ : دالّ على تشاغلي بالدين القيّم ، واستمراري على النهج الأسلم
؛ لأنّه ليس كتاب من كتب السنة إلاّ وقد أحطت
الصفحه ٦٥ :
أُشْنَاس فِي كِتَابِهِ فَقَالَ : قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنُ بن أَحْمَدَ
بن الْمُغِيرَةِ
الصفحه ٧٤ : دون اعتبار السماع الصحيح أو المناولة المعتبرة للحديث
من نسخة الكتاب ، وهذا ما يفعله المتأخّرون في