الصفحه ٢١ :
الإشارة إلى تاريخ ولادته ، والجهود التي بذلها نجله من أجل تحصيل العلم في
الصغر ، قائلاً :
«لقد
الصفحه ٢٤ :
وفيما يتعلّق بالأمر
الأوّل نشير إلى أنّ هذه الرؤية إلى كتاب رجال النجاشي بحدّ ذاتها مهمّة في فهم
الصفحه ٢٥ :
بصاحب الترجمة ، إلاّ أنّ هذا ليس قاعدة مضطردة في جميع الموارد ، حيث لم
يتمّ ذكر الأقارب لهذه
الصفحه ٢٦ : يكون ذكر عبارة (وله ابن اسمه علي) في هذه الترجمة لبيان وتوضيح منشأ
تلك الكنية ، والملفت للانتباه أنّ
الصفحه ٢٧ :
ويبدو أنّ كلمة
(جد) في النسخة المتوفّرة لرجال النجاشي ، تحريف عن كلمة (خال) ، فبعد التحام الألف
الصفحه ٢٩ : تجدّدت قوّة المستولي على مصر فانتقلوا بكلّيتهم وحصلوا في حيّز سيف الدولة
أبي الحسن بن حمدان مدّة حياته
الصفحه ٣٥ :
دراسات في نسخ
واعتبار كتاب
(كامل الزيارات)
(٣)
الشيخ محمّد عليّ
الصفحه ٣٨ : اتّحاد محمّد بن سليم ومحمّد بن أحمد بن سليم الصابوني.
كما أنّ صاحب الزيادات
المذكورات طلب الحديث في مصر
الصفحه ٥١ :
أجده على الحدود التي أؤمها منه في شيء ممّا تقدّم من مصنّفات أصحابنا ـ
رضوان الله عليهم ـ وتأخّر
الصفحه ٥٩ :
بروايات الشيخ المفيد رحمهالله عن شيخه في نفس موضوع الزيارات التي اختلفت كثير من طرقها أيضاً عمّا
الصفحه ٧٥ : يبعد احتمال
كون الزيادة السابقة في الكتاب هي للحسين.
٧ ـ قوله الأخير
«رجعنا إلى الأصل» تنبيها على
الصفحه ١٠١ : عليهالسلام أَسْرِجِ الْبَغْلَ
وَالْحِمَارَ فِي وَقْتِ مَا قَدِمَ وَهُوَ فِي الْحِيرَةِ ...» الحديث ، ثمّ قال
الصفحه ١٠٣ :
آتِيهِ كَثِيراً وَمِنْ أَصْحَابِنَا مَنْ لاَ يَرْوِي ذَلِكَ يَقُولُ هُوَ
فِي الْمَسْجِدِ
الصفحه ١١٢ :
وقد نقل عنه في
مجموعه الحديثي شيئاً من نسخته من المزار ، في باب (تتمّة ما تقدّم من أحاديث الرجعة
الصفحه ١٤٢ :
وكتاب
في أيّام هارون الرشيد»(١) وله كتاب في الحديث(٢). وكان صيرفيّاً في طاق المحامل بالكوفة