الصفحه ٥١ : .
وقوله الأخير رحمهالله غريب؛ لأنّ كتاب
كامل
الزيارات المنتسب لشيخه ابن قولويه قد فرض أنّه رتّب على النحو
الصفحه ٧٧ : العلم فمجهول ـ حتّى الآن ـ لا تكفي القرائن من نفس الكتاب على تعيينه
، ولا طريق لمعرفة ما ارتكبه في
الصفحه ٨٧ :
الكتاب ، والمتفرّدات فيه كثيرة.
ومن شواهد كونها
زائدة من النسّاخ والمحشّين قوله في ذيل الثاني بلا
الصفحه ١٤١ :
وختاماً : هذا ما
وفّقنا الله إليه من الكتابة في هذه الأوراق البحثية ، فإن أصبنا فيما سعينا إليه
الصفحه ٣٠٦ :
من الشبهات والتساؤلات ، وقد جاء هذا الكتاب في مقدّمة
وجزءين من سبعة فصول في : الكلام في
الصفحه ٥٥ :
البحث في نسخ الكتاب وقرائن صحّتها ونسبتها فرع لعلم الحديث قديم ، وشغل
يضطرّ إليه المشتغلون فيه
الصفحه ٦٠ :
والحقّ أنّه لو
بلغنا أصل الكتاب بأسباب صحيحة معتبرة لكان الأصل مع القول الأوّل والمُدَّعي لغيره
الصفحه ١٣٠ :
من تعيين زيارة لمولانا علي صلوات الله عليه في يوم الغدير المشار إليه :
اعلم أنّنا ذكرنا في كتاب
الصفحه ١٣١ : من تصرّف في كتاب أساس كتاب ابن قولويه ليس له سماع عن الحسين بن المغيرة ، ولم
نقف على رواية للحسين بن
الصفحه ٢٣٥ : الأحسائي وهي من مؤلّفاته
، ومن جملتها :
أ
ـ نسخة الوسيلة إلى الله المعروفة بالكشمروية ، قد نقلها من كتاب
الصفحه ٣٠٣ : هـ).
كتاب فقهي قصد به المصنّف شرح كتاب (الزهرة في مناسك
الحجّ والعُمرَة) للفاضل الهندي شرحاً
الصفحه ١٣ : المغربي
أيضاً ، وسنكتفي بذكر كتاب واحد منها مع ذكر العنوان الذي جاء على غلاف هذا الكتاب
:
(الوزير
الصفحه ٣٥ :
دراسات في نسخ
واعتبار كتاب
(كامل الزيارات)
(٣)
الشيخ محمّد عليّ
الصفحه ٦٢ : في البحار من كامل
الزيارة ، ليس من أصل الكتاب وإنّما أدرجه فيه بعض تلامذته ، ولم
يتفطّن المجلسي لذلك
الصفحه ٦٩ :
«للحسين بن أحمد
بن المغيرة فيه حديث(١) ـ رواه شيخه أبو القاسم رحمهاللهمصنّف هذا الكتاب ونقل عنه