الصفحه ١٢٧ :
الخزّاز برواية زيدت في نسخ الكافي عن الصفواني ، وذكرناها سابقاً عند مقارنة ما رواه الحسن بن سليمان الحلّي
الصفحه ١٣٩ :
الطاهرة عليهمالسلام ، الإمام الصادق عليهالسلام ، مدرسة علم
الأوّلين والآخرين ، وهذا اللقب كاف في التعريف
الصفحه ٢٦٧ : ، ٧ ق) ، طهـران/مجلس ، الرقم :٤ ـ
١٤٤٠١ ، نسخ ، (فهرس المكتبة ٣٨ : ٥٣٧).
٣ ـ محمّد المدعوّ
بالكافي ، (العشرة
الصفحه ٢٩٢ : ) (لولاك) (لولاه) (لعلّ)
(حاشا) * (عدا) (خلا) (ربّ كاف) (واو ربّ) سم منه مدّ ظلّه العالي).
الصفحه ٢٩٤ : (تا) و (تي) وفروعهما ومثنّاها ولجمعهما (أولاء)
ـ مداً وقصراً ـ ويدخلها (هاء) التنبيه ويلحقها كاف
الصفحه ٢٩٥ : لغير الماضي ويستوي الجميع مع اللام.
اسم
المفعول : ما وضع لمن وقع عليه الفعل وحكمه كافيه.
الصفة
الصفحه ٦٣ : مشايخ المفيد ، أورد في المجلس الثالث من أماليه روايته ، قال : «قَالَ أَخْبَرَنِي الْحُسَيْنُ ابن
الصفحه ٦٨ : بعد وتأويل ـ أن يكون عن الحسين عن ابن قولويه
عن ابن إدريس.
الموضع
الثالث : وهو أهمّ من السابقين
الصفحه ١٦٥ :
المطلب
الأوّل : الاختصاص بالتقديم والتأخير.
المطلب
الثاني : الاختصاص بالقصر.
المطلب
الثالث
الصفحه ١٨١ :
المطلب الثالث : التخصيص بالنداء :
النداء صورةٌ من
صُوَرِ التَّخصيصِ. وهو تنبيهُ المَدعُو
الصفحه ٢٠٢ : . وكثرة العناية في التخليق في الشيء يدلّ على كونه أفضل من غيره.
الثالث : أنّ القوة الباصرة هي النور
الصفحه ٢٠٦ : وعامّاً ، فهو غضب من
الله الناس والمخلوقات فهو غير محدّد.
والمثال
الثالث : تعليله لتكرار قوله تعالى
الصفحه ٢١٩ : الثالث
: هو تأويله لـ (ذي القرنين) عندما فسّر قوله تعالى : (وَيَسْأَلُونَكَ
عَن ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ
الصفحه ٢٢٤ : آنذاك
وحالياً هي الأردن ، وقصّة موسى في مصر أو شمال الجزيرة العربية ، فلابدّ وأن تكون
الثالثة كذلك من
الصفحه ٢٣٢ : مشايخه(١). ومنها ما رواه في الطريق الثالث من الطريق السابع من طرقه
بالإسناد المتّصل المذكور اسناده بطريق