الصفحه ١٠٧ : بَيْنَهُنَّ وَمَا يَنْقَلِبُ فِي الْجَنَّةِ وَالنَّارِ مِنْ
خَلْقِ رَبِّنَا وَمَا يُرَى : وَمَا لاَ يُرَى
الصفحه ١١٨ : الْحُسَيْنِ عليهالسلام السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا أَبَا عَبْدِ اللهِ السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا حُجَّةَ
اللهِ فِي
الصفحه ١٢٩ : دخل رجب يدعو بهذا الدعاء في كلّ يوم من أيّامه : خابَ الْوافِدُونَ
عَلى غَيْرِكَ ...»(١) الحديث
الصفحه ١٤٦ :
والتردّد والإنكار ، فضلاً عن إمكانيّتها في حصر الإمكانيّات التأويلية والقصدية
الدلالية ، كذلك
الصفحه ١٥٤ :
المتكلّم معلومة غير واردة ، ويعمل المتكلّم على تصحيحها للمخاطب(١).
وتتمثّل في النماذج
الآتية
الصفحه ١٥٩ :
بوصفه منهجاً مؤطّراً لتحليل الخطاب عبر بنيته وأساليبه ، وبعد أن انتهينا من
الاشتغال في الخطوات
الصفحه ١٧١ : ، وآية ذلك أيضاً استعمال لام الاختصاص المضافة
إلى ضمير جماعتهم عليهمالسلام ، واستعمال (في) للظرفية
الصفحه ١٧٣ : الترتيب الأصلي ممّا يوجب تغيّراً في المعنى ، مفاده شدّة
الاختصاص وغرضه التنبيه على العاقبة السيّئة لمَن
الصفحه ١٨٥ :
الأمثلة في كلام الإمام المجتبى عليهالسلام ، ومن تلك الوسائل :
(أ) ضمير الفصل :
وهو ضمير
الصفحه ١٩٢ :
المصادر
*
ـ القرآن الكريم
١
ـ إرشاد السالك إلى حلّ ألفية ابن مالك : ابن قيّم الجوزية (برهان
الصفحه ٢٠٧ : يستدعي اجتماعهم على الهبوط في
زمان واحد ، وكرّر الأمر بالهبوط إيذاناً بتحقّقه لا محالة ، ودفعاً لما وقع
الصفحه ٢٢٢ : لما تمكّن في الأرض ، والدليل على ذلك أنّ الله تعالى ذكره عند ذكر
الأنبياء ، فقال : (وَقَوْمُ
تُبَّع
الصفحه ٢٤٢ : لهذا السبب. وله معنى لطيف مليح في غلام إسمه السهم وقد
التحى :
قالو التحى
السهم قلت حصّن
الصفحه ٢٥٢ : محمّد بن فهد الحلّي ، في ثاني
ذي القعدة الحرام ، من سنة تسع وثلاثين وثمان مئة ، والحمد لله وحده
الصفحه ٢٩٥ : كان مفعولاً مطلقاً إلاّ
إذا كان بدلاً عن الفعل. ولا يتقدّم معموله عليه ولا يضمر فيه.
اسم
الفاعل : ما