الصفحه ٢٨ :
ارتباطه بالمصريّين ، وقد كتب الوزير رسالة يدافع فيها عن نفسه ليعرضها على
الخليفة العبّاسي (القادر
الصفحه ٣٠ : والصحيحان لمسلم والبخاري
، وجامع سفيان ومسانيد عدّة عن التابعين ، ولي ـ وأحمد الله ـ إملاءات عدّة في تفسير
الصفحه ٣٧ :
الشيعي من كبار الشيعة وعلمائهم المشهورين متّهم ، وذكره الطوسي وابن
النجاشي وعلي بن الحكم في شيوخ
الصفحه ٤٤ : حَقّاً فَلَكُمْ وَإِنْ كَانَ كَذِباً فَعَلَيْهِ)(١) ، وما خرج عن هذا خلاف الأصل في الطريقة.
تنبيه : حول
الصفحه ٥٣ : الْحَسَنِ مُوسَى عليهالسلام فِي الْمَسْجِدِ وَهُوَ قَاعِدٌ فِيمَا بَيْنَ الْقَبْرِ وَالْمِنْبَرِ ، فَقُلْتُ
الصفحه ٥٥ :
البحث في نسخ الكتاب وقرائن صحّتها ونسبتها فرع لعلم الحديث قديم ، وشغل
يضطرّ إليه المشتغلون فيه
الصفحه ٥٨ : تأثيرها في سير البحث.
اختلاف الأبواب في نسخة الكاغذاني (١٠٣٦ هـ) :
لم نقف على اختلاف
في الأبواب يمكن
الصفحه ٦٣ : . والآخر : من طريق شيخه الذي ذكره ، فناسب أن يشير إلى الاختلاف»(١).
وكذا قال الشيخ
الأردوبادي في النسخة
الصفحه ٦٥ : قال ابن طاووس في الإقبال : «فصل فيما نذكره من فضل صلاة تصلّي كلّ ليلة من عشر ذي الحجّة ذَكَرَهَا ابن
الصفحه ٦٦ :
الْمُغِيرَةِ عَقِبَ هَذَا الْحَدِيثِ
فِي هَذَا الْبَابِ بِمَا أَخْبَرَهُ بِهِ حَيْدَرُ بن مُحَمَّدِ بن نُعَيْم
الصفحه ٧٩ : كَانَ بِمَنْزِلَةِ مَنْ فِي الْحَائِرِ وَدُعَاؤُهُ
لِنَفْسِهِ أَفْضَلُ مِنْ دُعَائِي لَهُ بِالْحَائِرِ
الصفحه ٨١ :
مواضع يحتمل أنّها مزيدة :
ويحتمل زيادة مواضع
أخرى أو إعادة تحريرها في الكتاب غير ما مرّ من
الصفحه ٨٢ :
على الكليني أيضاً ، ولم يسند الخبر إلى ابن قولويه في مصدر متقدّم ، حتّى
من تلميذه المفيد في
الصفحه ٩١ : والأئمّة والشهداء منّا أهل البيت ، وما ينقلب به من دعائهم له ، وما
له في ذلك من الثواب في العاجل والآجل
الصفحه ٩٦ : »(١).
والثانية : رواها بسندين ، قدّم السند الذي فيه الأصمّ عن صفوان ، ثمّ عطف عليها طريقاً
آخر ، وهو الذي اقتصر