الصفحه ٢٥٤ :
ناصر الدين ناصر بن عبد الحسين السماهيجي الغراوي البحراني ، وقال إنّ له أبياتاً في
مدح كتاب شرح
الموجز
الصفحه ٢٦٠ : ، وكان ذلك على يد الشيخ
الأجلّ يوسف ابن حسين بن أُبي ، وقد أجاز له رواية الكتاب بالطريق التي له عن مشايخه
الصفحه ٢٦٦ : حقّ شيخه المؤلّف وكتابه :
«كان في البحث كنت
في خدمته منذ أربعين سنة في الحضر والسفر وكان له معي
الصفحه ٣١٤ : : قسم الشؤون الفكرية
والثقافية للعتبة العلوية المقدّسة.
كتاب في تاريخ وسيرة أمير
الصفحه ٣١٧ : الإلهي في معرفة
الحقيقة وقبولها وكشف اللثام عن وجه الزيف والتزوير الأموي المستبدّ.
اشتمل الكتاب على
الصفحه ٣ : علماء البحرين
وكتبهم ومكتباتهم من كتاب (الفوائد الطريفة
الصفحه ١٤ : ،
وأمّه فاطمة بنت أبي عبد الله محمّد بن إبراهيم بن جعفر النعماني شيخنا صاحب كتاب الغيبة. له كتب ، منها
الصفحه ١٨ : ، ج
٣ ، ص ٤٩٧.
(٣) إنّ عبارة مقدّمة
خلاصة العلاّمة الحلّي كالآتي : (ولم نطل الكتاب بذكر جميع الرواة ، بل
الصفحه ٢٦ : الوزير المغربي في
كتاب الذريعة ، ج ٢٢ ، ص ١٢٣ بأنّه : الحسين بن علي بن الحسين بن محمّد بن هارون بن
عبد
الصفحه ٢٧ :
باللام من كلمة (خال) تبدو شديدة الشبه بكلمة (جد) ، فإنّ حصول هذا التحريف وحدوث ذلك
في أثناء الكتابة
الصفحه ٣٤ : ، وذلك كلّه قبل استكماله أربع عشرة سنة ...»(١).
ثمّ استطرد في
بيان بعض التوضيحات حول كتاب (اختصار
إصلاح
الصفحه ٤١ :
نهجه في الكتاب وما اشترط على نفسه :
اشترط المصنّف على
نفسه شروطاً ذكرها في الخطبة بعد ذكر سبب
الصفحه ٤٣ : في مقام
توثيق عشرات الرواة في أسانيد الكتاب المتّفق على ضعفهم أو المتروكة أخبارهم ، ولا
يخفى أنّ هذه
الصفحه ٥٠ : في المقدّمة.
إضافة لهذا فقد
ذكر أنّه غرضه من الكتاب استقصاء الأخبار في موضوع الزيارات وفضلها على
الصفحه ٥٨ :
بحكاية قول المصنّف ما صورته : «قال مصنّف هذا الكتاب الشيخ أبو جعفر محمّد
بن قولويه رحمة الله عليه