الصفحه ٢٢٣ : بقلم الأستاذ إمتياز علي عرشي في ضوء ما كتبه العلاّمة أبو الكلام
آزاد(٣) ، والرأي عنده أنّه
الملك قورش
الصفحه ٢٢٤ : أماكن بعيدة ، ويتبيّن أنّ تحديد شخصية ذي القرنين
بالملك قورش الفارسي قد أخذت بُعداً كبيراً عند المفسّرين
الصفحه ٢٢٧ : الزرادشتية فإنّ تلك الديانة كانت مقبولة عند كثير من علماء
المسلمين ، بل أنّ شيخ الإشراق شهاب الدين السهرودي
الصفحه ٧٨ : أَبُو هَاشِم الْجَعْفَرِيُّ
قَالَ : دَخَلْتُ عَلَى
__________________
(١) والحديثان هما ما
رواه في
الصفحه ١٠٦ : ظَبْيَانَ
الْمُفَضَّلُ بن عُمَرَ وَأَبُو سَلَمَةَ السَّرَّاجُ جُلُوساً عِنْدَ أَبِي عَبْدِ
اللَّه
الصفحه ٣٠٣ : .
* إظهار ما عندي بمنسك الفاضل الهندي ج(١ ـ ٢).
تأليف : السيّد محمّد بن علي بن حيدر العاملي المكّي
(ت ١١٣٩
الصفحه ١٤ : ،
وأمّه فاطمة بنت أبي عبد الله محمّد بن إبراهيم بن جعفر النعماني شيخنا صاحب كتاب الغيبة. له كتب ، منها
الصفحه ٩٠ : المغايرة مع المتداول
ويلاحظ عند المقارنة
:
روى في الكامل بعض الأخبار عن الأصمّ ثمّ أسندها بطريق آخر
الصفحه ١١٠ : الصَّلاَةُ مِنْهَا وَمَوْضِعِِ قَبْرِ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ
عليهالسلام وَالصَّلاَةِ وَالدُّعَاءِ عِنْدَهُ
الصفحه ١٢٧ :
الخزّاز برواية زيدت في نسخ الكافي عن الصفواني ، وذكرناها سابقاً عند مقارنة ما رواه الحسن بن سليمان الحلّي
الصفحه ١٤٤ :
والتوصيل ، إذ يقف المخاطب بخطابه عند عتبات إشارية ـ موجّهات ـ يستدعيها ويوظّفها
بما ينسجم وتوجيه القول من
الصفحه ٢٧ : باعتناق المذهب الإسماعيلي الذي كان يحظى بدعم من الحكّام المصريّين ، وإنّ
لقب المغربي يُعدّ خير شاهد على
الصفحه ٣٢ : ».
ومن الجدير بالذكر
أنّ الوزير المغربي لم يصرّح باعتناقه مذهب أهل السنّة ، حيث يبدو من ذلك أنّه لم يرَ
الصفحه ٨٨ :
مضطرب المذهب وكان ثقة فيما يرويه وهكذا عنونه ابن داود في رجاله ، ناقلاً نصّ
ذلك عن النجاشي
الصفحه ١٧٦ :
وَاحِد ، وَالْفِعْل مُشْتَقّ من الْمصدر ، فَإِذا ذكرت الْمصدر مَعَ فعله فضلَةً
، فَهُوَ مَنْصُوب