الصفحه ٦٨ : واستند إليه النوري للقول بأنّ
الزيادات هي للحسين بن المغيرة :
ما قاله في أوّل
الباب (٨٨) (فضل كربلا
الصفحه ٦٩ : ممّا يليق بهذا الباب ويشتمل أيضاً على معان شتّى
حسن تامّ الألفاظ ، أحببت
إدخاله وجعلته أوّل الباب
وجميع
الصفحه ٧٣ : .
٢ ـ قوله في الموضع
الأوّل : «قَالَ ابن قُولَوَيْهِ وَزَادَهُ الْحُسَيْنُ بن أَحْمَدَ ابن الْمُغِيرَةِ
الصفحه ٨٨ : في
الزيادات وزاد الحسين أو قال الحسين بن أحمد بن المغيرة ـ هو الأولى بنسبة الخطبة والفهرست
وإسناد
الصفحه ٨٩ : وتتبّع الشواهد ، وأوّلها مقارنة أخباره وطرقها مع من نقل عن كتاب
الزيارات لابن قولويه رحمهالله في الكتب
الصفحه ٩٤ : المحقّقة
المنتشرة أثبتته في الفصل العشرين ، وسقط منها أوّل الحديث الذي رواه داوود بن فرقد.
وصورته من
الصفحه ٩٨ :
بأسناده مثله»(١) انتهى.
والرواية بالإسناد
الأوّل هي المروية في كتاب الكامل المتداول المطبوع
الصفحه ١١٠ : الْفُرَاتِ وَالاِغْتِسَالِ مِنْهْ»
والباب الأوّل والثاني من مزار
المفيد.
وأخرج في المصباح حديثاً واحداً عن
الصفحه ١٣٨ : ومبحثين : الأوّل : الإطار
الصفحه ١٥٢ : متباينة ، وذلك حتّى تكون منسجمة ومتطابقة
مقاميّاً ، وكما يأتي :
١ ـ الطبقة المقامية الأولى :
وهي
الصفحه ١٦٥ :
المطلب
الأوّل : الاختصاص بالتقديم والتأخير.
المطلب
الثاني : الاختصاص بالقصر.
المطلب
الثالث
الصفحه ١٦٧ : :
المطلب الأوّل : التخصيص بالتَّقديمِ والتَّأخيرِ :
إنّ الكلامَ يصدُر
عن المتكلّم وهو يحمل فكرةً ما يراد
الصفحه ١٦٩ : لسبب العناية والاهتمام بالمُقدَّم.
وأوّل من أشار إلى
عادة العرب في التقديم والتأخير مع بيان السبب
الصفحه ١٧٠ : معقوداً عليها
بالدرجة الأولى ، بل على مكانِ وجودها.
وفي هذا المعنى
نفسه الذي يراد به بيان فضائل آل البيت
الصفحه ١٧٣ : تخلّف عن ولاية آل البيت ولم يلتزم
بمنهجهم. على حين نجد قبالة ذلك أنّ الترتيب في الفقرة الأولى (فمن تعلّق