الصفحه ٥٤ : ، والكتاب محرّر عن الكتاب
الأصل لابن قولويه مزيداً فيه سماعات المصنّف من شيخه إتماماً له ، كما زيد في كثير
الصفحه ٦١ : يدلّ على أنّها من زيادات
النسّاخ في أصل الكتاب»(٢).
وقد سبقه للتنبيه
عليه المحدّث النوري في خاتمة
الصفحه ٦٢ : في البحار من كامل
الزيارة ، ليس من أصل الكتاب وإنّما أدرجه فيه بعض تلامذته ، ولم
يتفطّن المجلسي لذلك
الصفحه ٧٠ : .
ثمّ قال بعده :
«رَجَعْنَا إِلَى الأَصْلِ»(١).
الملاحظات :
أقول : وهنا إثنا عشر ملاحظة :
١ ـ جملة
الصفحه ٨٠ : هذا وما مرّ
يتأكّد احتمال أن يكون الكتاب على طريقة التأليف بين الأصل والزيادات من المرويّات
، من قبيل
الصفحه ٨٧ :
فيحتمل أن تكون
الزيادة في العناوين متأخّرة ، وأمّا الروايات فمن الأصل إلاّ أنّها ممّا تفرّد بها
الصفحه ٨٩ : :
وتقدّم نقل كلامه
مع احتمال أن تكون نسخته هي أصل النسخة المتداولة اليوم.
قال في الدروع الواقية قال
الصفحه ١٢٦ : للصيرورة ، يعنى : صار ذا خبال أي ذا فساد
في عقله أو في روايته ، والخبال في الأصل بمعنى الفساد وأكثر ما
الصفحه ١٣١ : له هذا الكتاب لكونه ممّا ينسب لصاحب الأصل ابن قولويه ، ولأنّه
يروي عن الحسين بن أحمد بن المغيرة أيضاً
الصفحه ١٣٢ : اختصار الطريق.
أحمده سبحانه على
إتمام الكلام في هذا المقام
وأصلّي على
النبي المصطفى المختار وآله
الصفحه ١٦٨ : بحسب اختصاصه ؛ لذلك نرى أنَّ النحويّين قد وضعوا
لكلّ جزء من الكلام رتبة خاصّة به ، فالأصل في الجملة
الصفحه ١٨٥ : منفصل
مرفوع ، يقع بين المبتدأ والخبر نحو : سعيد هو القائمُ ، أو بين ما أصله مبتدأ وخبر
، نحو : كان سعيدٌ
الصفحه ٢٨٦ : .
الفاعل(٣) : ما أسند إليه العامل فيه على جِهة قيامه به والأصل تقدّمه على المفعول ويجب
إذا خيف اللَّبس أو
الصفحه ٢٨٧ :
لظاهر أو حكمه ؛ فإن طابقت مفرداً فوجهان. والأصل تقدّمه ويجب في ذي الصدر وما
الخبر فِعْلٌ(١) أو
الصفحه ٢٩٠ : غير نعت. والأصل تأخّرها عن صاحبها ويمتنع إن كان نكرةً محضةً ولا يجيء
عن المضاف إليه إلاّ إذا صَحَّ