الصفحه ٣١٢ : كبير من الصلاة. والثاني في
ثلاث مسائل أُصولية : المعاني الحرفية والتعبّدية والتوصّلية والترتّب.
قام
الصفحه ٦٠ :
والحقّ أنّه لو
بلغنا أصل الكتاب بأسباب صحيحة معتبرة لكان الأصل مع القول الأوّل والمُدَّعي لغيره
الصفحه ٧٣ :
وهو صريح في كون
الأصل هو كتاب ابن قولويه ، وعليه زيادات اختارها ممّا رواه الحسين بن أحمد بن
الصفحه ٧٥ : يبعد احتمال
كون الزيادة السابقة في الكتاب هي للحسين.
٧ ـ قوله الأخير
«رجعنا إلى الأصل» تنبيها على
الصفحه ٨٨ : الغائب وضميره ، لكن لم يثبت لهذا الأصل من طريق
المثبتات العلمية والاطمئنان والتتبّع أصل ، وحتّى الغلبة لا
الصفحه ١٦٩ : معناه.
إنّ الثابت في الأحكام
النحوية أنّ العدول بالتراكيب عن الترتيب الأصلي يوجب تغيّراً في الأحكام
الصفحه ١٧٧ :
ضَرْبِهِ ، وَأَصْلُهُ تِلاوَةً حَقّاً. ثُمَّ قُدِّمَ الْوَصْفُ ، وَأُضِيفَ إِلَى
الْمَصْدَرِ ، وَصَارَ
الصفحه ١٣٠ : أبو الحسين محمّد بن علي البجلي الكاتب واللفظ من أصله وكتبت هذه
النسخة وهو ينظر في أصله قال حدّثنا أبو
الصفحه ١٧٢ : كان غرض تغيير النمط
الأصلي لتركيب الكلام منوطاً بغاية الاختصاص ، كاشفاً عن أهمّية التقديم والتأخير
عند
الصفحه ١٧٣ : الترتيب الأصلي ممّا يوجب تغيّراً في المعنى ، مفاده شدّة
الاختصاص وغرضه التنبيه على العاقبة السيّئة لمَن
الصفحه ١٦ : ساباط المدائن. وأصل ساباط كان بلاس آباد ، وقد تحوّل إلى ساباط بفعل التخفيف والتعريب»(١).
إنّ النسب
الصفحه ١٨ : في هذه الترجمة لم يراجع أصل رجال النجاشي
، وإنّما اعتمد في ذلك
__________________
(١) إنّ استعمال
الصفحه ٢٨ : ، فقال :
«كان أصلي من البصرة
، وانتقل سلفي عنها في فتنة البريدي إلى بغداد ، وكان جدّ أبي وهو أبو الحسن
الصفحه ٢٩ : قاطنين وأُلاّفاً ، فهذا أوّلاً حديث الأصل الذي وقع الاشتباه ،
وتمّ التمويه فيه.
ثمّ ارجع إلى ذكر
الدين
الصفحه ٤٤ : حَقّاً فَلَكُمْ وَإِنْ كَانَ كَذِباً فَعَلَيْهِ)(١) ، وما خرج عن هذا خلاف الأصل في الطريقة.
تنبيه : حول