الصفحه ١٥٤ : إنكارها.
ثانياً : القصر :
القصر في اللغة
يعني : الحبس ، وفي الاصطلاح : «تخصيص أمر بأمر بأسلوب معيّن أي
الصفحه ١٦٤ : . ومفاد الاختصاص إنّما هو عناية المتكلّم بمعنى يُرتِّب عليه أجزاء
الكلام على نمط معيَّن وأدوات لغوية
الصفحه ١٦٩ : لسبب العناية والاهتمام بالمُقدَّم.
وأوّل من أشار إلى
عادة العرب في التقديم والتأخير مع بيان السبب
الصفحه ١٧٥ : ، أو ظنوناً مردّها
إلى قصور الأذهان عن إدراك الأحكام الواقعية لما يصدر عن الأئمّة عليهمالسلام. ذلك مع
الصفحه ١٧٨ : على أداة الشرط وفعل الشرط
، وإنّما تغيّر ترتيب جملة الشرط هنا مع أنّها من الرتب المحفوظة غالباً
الصفحه ١٨١ : جدّي رسول الله صلّى الله عليه وآله» ،(٣) فنلحظ أنّ الإمام استعمل أسلوب النداء وخصّ المنادى باسمه ، مع
الصفحه ١٩١ :
في تعريف طرفي الإسناد ، مع ذكر صور متنوّعة لذلك التعريف ، اختلفت أغراضها تفصيلاً
واتّفقت في غرضها
الصفحه ٢٠٥ : تنتهي
حياة الإنسان فآخر حاسّة تبقى معه هي السمع وهي الحاسة الوحيدة التي تبقى فاعلة حتى
لو نام الإنسان
الصفحه ٢٠٨ :
مع الرجال ، ولو كانت النساء بمثل هذه لفضّلت النساء على الرجال)(١).
أقول : لقد وردت
لفظة مريم في
الصفحه ٢١١ : )(١).
٤ ـ (يَا
مَرْيَمُ اقْنُتِي لِرَبِّكِ وَاسْجُدِي وَارْكَعِي مَعَ الرَّاكِعِينَ)(٢).
٥ ـ (وَمَا
كُنتَ
الصفحه ٢١٤ : كتب الفروق
اللغوية : «أنّ النفاق إظهار الإيمان مع إسرار الكفر ، وسُمّي بذلك تشبيهاً بما يفعله
اليربوع
الصفحه ٢١٦ : يجلسوا بظلّ الأدم ، ولا يظلمون
في معاملتهم مع غيرهم ، ولا ينقضون الميثاق ، ولا يخلفون الذمّة ما داموا في
الصفحه ٢٣٣ : لبعض متأخّري علمائنا بالفارسية ، وفيها
بيان مناظرات جماعة من علماء الشيعة مع العامّة في الإمامة ، ومنهم
الصفحه ٢٣٤ : الشيخ ناظره في ثلاثة مجالس وغلبه وقطع حجّته.
وقد كتب الشيخ رسالة
في بيان مجالسه مع ذلك الفاضل الهروي
الصفحه ٢٣٩ : مناظرات جماعة من علماء الشيعة مع العامّة في الإمامة ، كابن جمهور
الأحساوي ، وهشام ابن الحكم ، والشيخ