الصفحه ٧٧ : رحمهالله روايات اليقطيني ، مع أنّها من روايات الكامل.
الموضع
الرابع : وزيادة على المواضع الثلاثة السابقة
الصفحه ٨٢ : المزار أو الإرشاد(١).
وأدرج العنوان في
هامش النسخة المختلفة الأوائل لسنة (١٠٣٦ هـ) مع أنّ نسخ الكتاب
الصفحه ٨٦ :
وفي هامش نسخة (١٣٥١
هـ) أثبت العنوان مع اختلاف في اللفظ في نسخ أخرى :
الصفحه ٩٦ :
جَزَعِهِمْ فَمَنْ يَتَهَنَّأُ مَعَ هَذَا بِطَعَام أَوْ بِشَرَاب أَوْ نَوْم
وَذَكَرَ الْحَدِيثَ
الصفحه ٩٨ : صَفْوَانُ بن مِهْرَانَ عَنْ جَعْفَرِ بن مُحَمَّد عليهالسلام قَالَ : سَارَ وَأَنَا
مَعَهُ مِنَ
الصفحه ١٠٣ : نسخة المصنّف مع المتداولة اليوم في الجملة ، لكنّه لا ينفي احتمال الزيادة والتغيير
في مواضع أخرى
الصفحه ١٠٥ : الإمامية ، مع
أنّ السيّد المرتضى رحمهالله ألّف كتاب الذريعة على انبساط من الشرح قلّ نظيره.
٢ ـ إنّ كثرة
الصفحه ١٠٧ : عُثْمَانَ بن عَفَّانَ» وَذَكَرَ الْحَدِيثَ(١).
فاقتصر على رواية
صدر الحديث مع تفاوت السند.
لكن يحتمل أن
الصفحه ١١١ :
عَلَيْهِ سَيِّئَةٌ وَيَسْتَغْفِرَانِ لَهُ مَا دَامَا مَعَهُ»(١).
وهو بعينه مرسل
الكتاب المتداول(٢).
لكن
الصفحه ١٢٠ : مؤثّرة مع باقي النسخ ، وفيها مغايرة
للعناوين ممّا لا تخلو عنه نسخة من كامل الزيارات ، وهو دليل على تعاقب
الصفحه ١٢٦ :
أصحابنا مات سنة إحدى وأربعمائة».
انطباق المعطيات مع المحتملات :
ولعلّ تتبّع من
روى عن هؤلا
الصفحه ١٢٧ :
آجَالَكُمْ بَعْضَهَا مِنْ بَعْض مَعَ حَاجَةِ هَذَا الْخَلْقِ إِلَيْكُمْ؟ فَقَالَ
: إِنَّ لِكُلِّ وَاحِد
الصفحه ١٢٨ : الْبَيْتِ ، وَأَقْرَبَ آجَالَكُمْ بَعْضَهَا مِنْ بَعْض مَعَ حَاجَةِ
النَّاسِ إِلَيْكُمْ! فَقَالَ : إِنَّ
الصفحه ١٤٤ :
معيّن في المستقبل»(١) وبذلك تتعدّد أفعال الإنجاز والتوجيه.
ومنها الأوامر والطلبات
والاقتراحات
الصفحه ١٤٧ : القسم إلاّ باسم معظّم»(٣) أي كون المقسم به يقع ضمن الحواضن المعرفية الثقافية التي يتوافق معها المتكلّم