الصفحه ٣٢ :
لم يقتدِ
القومُ بما هُنّ فيهِ»(٢).
وقد تمّت الإشارة
في هذه الأبيات إلى حديث المنزلة ، الذي
الصفحه ٨٩ : : «روينا ذلك بإسنادنا إلى جدّي أبي جعفر الطوسي ، عن الشيخ المفيد محمّد
بن محمّد بن النعمان ، عن شيخه أبي
الصفحه ١٧٠ : ، فشرَّفَهم
وَحْدَهم بجميعِ فضائلِ النبيّين المُقرَّبينَ من الصُحُفِ الإِلهيَّة ، والكتب
السماويَّة ، والعلوم
الصفحه ١٧٣ : تخلّف عن ولاية آل البيت ولم يلتزم
بمنهجهم. على حين نجد قبالة ذلك أنّ الترتيب في الفقرة الأولى (فمن تعلّق
الصفحه ٢٠٧ :
وهذا الهبوط من السماء إلى الأرض ، وقيل : التكرير للتأكيد ، والخطاب لآدم
وحوّاء وذريّتها باعتبار
الصفحه ٢١٩ :
العراق ، والأصنام الخمسة المذكورة تشير إلى عدد المدن المُغرقة التي عبدت
تلك الأصنام.
ليس هذا
الصفحه ٢٣٤ : إلى بلاده وبقي هناك أمداً قصيراً ثمّ شدّ الرحال إلى بغداد لزيارة
العتبات المقدّسة في العراق ، وبعد ذلك
الصفحه ٣٠٤ : عليهالسلام ، مولده وتسميته ، كنيته ، شبهه بالنبي (صلى الله
عليه وآله) ، حثّ النبي (صلى الله عليه وآله) على
الصفحه ٣٠٧ : .
* موسوعة الإمام محمّد الحسين آل كاشف الغطاء ج (١ ـ ١٤).
تأليف : الشيخ محمّد الحسين آل كاشف الغطاء (ت ١٣٧٣
الصفحه ٢ :
تراثنا
صاحب
الامتیاز
مؤسّسة آل البيت عليهمالسلام
لإحياء التراث
المدير
الصفحه ٨ : .
كتابان نُسبا خطأً إلى النعماني :
لقد نسبت بعض كتب
الفهارس ومعاجم الكتب كتاب جامع
الأخبار وكتاب نثر
الصفحه ١٠ :
الغيبة
هو من تأليف النعماني.
أمّا نسبة نثر اللآلئ إلى النعماني فقد نشأ من خطأ مضافاً إلى الخطأ
الصفحه ١٣ : ) ، وهذا الكتاب من تأليف الدكتور إحسان عبّاس ، وقد أشار
في مقدّمة كتابه إلى المؤلّفات المطبوعة للوزير
الصفحه ١٨ : أنّ العلاّمة الحلّي قد ذهب إلى اعتبار وصف (شيخنا) يعود إلى
الوزير المغربي ، ويحتمل أنّ العلاّمة الحلّي
الصفحه ١٩ : (صاحب كتاب الغيبة) اختصاراً ، ولذلك فقد تصوّر العلاّمة الحلّي أنّ كلمة (شيخنا)
تعود إلى صاحب الترجمة