الصفحه ١٧ :
هو جدّ الوزير كان أبن أخيه أو حفيد أخيه.
وقد ذهب صاحب قاموس الرجال إلى تخطّي كلام النجاشي في
الصفحه ١٩ :
على نقل أستاذه أحمد بن طاووس عن رجال النجاشي في حلّ الإشكال(١) ؛ إذ في هذا النقل تمّ حذف عبارة
الصفحه ٢٠ : ، والذي يبدو من عنوان (خصائص علم القرآن) أن يكون موضوعه في علوم القرآن ـ الذي هو من مباني علم
التفسير
الصفحه ٢٢ :
وغير هذه الكتب
هناك كتب أخرى من تصنيف الوزير المغربي ، ومن بينها : كتاب (الإيناس) في علم الأنساب
الصفحه ٣١ :
على انتساب النعماني إلى مدينة النعمانية ، وبذلك يكون بحثنا في هذا
الموضوع قد تمّ.
ثانياً : لقد
الصفحه ٣٢ :
أخوك قد
خُولفتَ فيه كما
خُولف في
هارون موسى أخيهِ
هل برسول
الله من أسوة
الصفحه ٦٨ :
هنا ، (وزاده) أي زاد الحسين على ما قاله ابن قولوه (عقب هذا الحديث) أي
الحديث الماضي في هذا الباب
الصفحه ٧٣ :
وهو صريح في كون
الأصل هو كتاب ابن قولويه ، وعليه زيادات اختارها ممّا رواه الحسين بن أحمد بن
الصفحه ٧٧ : العلم فمجهول ـ حتّى الآن ـ لا تكفي القرائن من نفس الكتاب على تعيينه
، ولا طريق لمعرفة ما ارتكبه في
الصفحه ٩٥ :
وذكروا في مقدّمة
التحقيق أنّهم ظفروا بنسخة كاملة للدروع الواقية وهي نسخة المكتبة الرضوية ، وأنّ
الصفحه ١١١ : يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَة أَلْفَ
مَرَّة آيَةَ الْكُرْسِيِّ وَكَّلَ اللَّهُ بِهِ مَلَكَيْنِ يَحْفَظَانِهِ
الصفحه ١٤٩ :
من حصول إجماع ضمني في قبولها ورسوخها بحيث يمثّل حلقة وصل بين طرفي الخطاب
، وهذا الإجماع نتاج
الصفحه ١٥٢ :
في وصية الإمام
الصادق عليهالسلام اذ تزيد درجة إثبات الدعوى بارتفاع درجة الإنكار ، وتطابق الجمل
الصفحه ٢٤٥ :
والمعاصر للمحقّق ، وهو غلط واضح ، لأنّ مؤلّفه كما صرّح في مطاوي هذا
الكتاب نفسه أيضاً بأنّه يروي
الصفحه ٢٤٨ : العظيم بن أبي الأصبغ ، ذكر في صدر كتابه التحرير أنّه وقف على أربعين كتاباً في هذا العلم أو بعضه قبل أن