الصفحه ١٨٢ :
خطاب مباشر والمنادى حاضر في المجلس ، ولعلّ التخصيص بالنداء وتعيين
المنادى إنّما ورد في النصّ
الصفحه ٥٠ :
في الباب أحاديث لا تدلّ على معنى الباب ، حتّى ربّما لم يكن في الباب حديث
يدلّ معنى بيِّن من
الصفحه ٤٢ :
وهذا بيان لطريقته
في التقصّي ، والمبالغة الحثيثة في الجمع ، بشرط أن يكون الحديث ممّا وقع له من
الصفحه ١٠٤ :
المقارنة بين نقولات المتقدّمين من كامل الزيارات
أوّلا : نسخة المفيد التي نقل منها في المزار
الصفحه ٢٥٦ :
ابن علي بن شعبة صاحب تحف
العقول(١). وكتاب مصباح الأنوار في مناقب إمام الأبرار ، للشيخ هاشم بن
الصفحه ٢٧٤ : هادي بن محمّد صالح بتاريخ (١٠٥٠ هـ) ، وهي وقف نادر شاه
، في تسع ورقات ، وعدد أسطرها (١٤) ، وعلى النسخة
الصفحه ٣٠٥ : على كلمة المركز ، مقدّمة الإعداد ،
الحافظ ابن عساكر وتاريخ مدينة دمشق في سطور ، ترجمة العلاّمة الجعفري
الصفحه ٣٦ :
الفصل الثاني
في مضامين الكتاب وأسانيده ومتنه
خطبة الكتاب :
مراعاة آداب الخطبة :
خطبة
الصفحه ٦٢ : في البحار من كامل
الزيارة ، ليس من أصل الكتاب وإنّما أدرجه فيه بعض تلامذته ، ولم
يتفطّن المجلسي لذلك
الصفحه ١٩٨ :
لاكمال دراسته هناك ، وقرأ على علمائها أيضاً ، وبقي في كربلاء والنجف مدّة
طويلة.
ومن أساتذته
الصفحه ٢٢٣ :
وقد أَوضحتُ في كتاب القاف أنّ ذا القرنين الذي بنى سدّ يأجوج ومأجوج هو تُبّع
الأقرن لأنّه ولِدَ
الصفحه ٢٩٠ : ويتساوى الأمران في مثل : (زيد قامَ وعمراً أكرمته)(٧) ويختار الرفع فيما عداها.
الحال : ما تبيّن(٨) الهيئة
الصفحه ٣١٠ :
تناول جانباً من فضائله عليهالسلام من نزول
النجم في داره وردِّه الشمس وذكر احتجاجاته
الصفحه ١٢ : السياسيّين البارزين في عصره ، فقد تردّد اسمه كثيراً في
الكتب التأريخية التي رصدت أحداث تلك الحقبة ، حيث كان
الصفحه ٤١ :
نهجه في الكتاب وما اشترط على نفسه :
اشترط المصنّف على
نفسه شروطاً ذكرها في الخطبة بعد ذكر سبب