الصفحه ١٠٦ :
مِنْ أَصْحَابِهِ عَنْ أَحْمَدَ بن مُحَمَّدِ بن عِيسَى عَنِ الْقَاسِمِ بن
يَحْيَى عَنْ جَدِّهِ
الصفحه ١٢١ :
أنّ هذا المقدار
لا يحقّق الجزم بمطابقة نسخة الحسن بن سليمان الحلّي ـ المفقودة كغيرها من نسخ
الصفحه ١٤٢ : :
التوجيه الحجاجي
من المصطلحات التي تتداخل عندها علوم معرفية متعدّدة ، منها المنطق والنحو واللسان
، ممّا أدى
الصفحه ١٤٨ : لا يمكن أن يقبل(١) ، ويمكن أن نرى العامل الحجاجي من خلال وروده في وصية الإمام الصادق عليهالسلام وكما
الصفحه ١٥٠ :
ليسلّط الضوء عليها بوصفها المعلومة الجديدة التي من شأنها أن ترد ، كما أنّها
القضية التي يتمّ
الصفحه ١٦٥ : مصدر قياسيّ
للفعل الخماسي (اختصَّ) ، ومجرّده من الثلاثي(خصَّ) الدَّالّ عَلى الْفُرْجَةِ وَالثُّلْمَةِ
الصفحه ١٦٧ :
متنوّعة ، اعتنى البحث بدراسة جملة منها وتحليلها ضمن مطالب سترد في
الصفحات اللاحقة على النحو الآتي
الصفحه ١٧٦ :
وَاحِد ، وَالْفِعْل مُشْتَقّ من الْمصدر ، فَإِذا ذكرت الْمصدر مَعَ فعله فضلَةً
، فَهُوَ مَنْصُوب
الصفحه ١٧٩ : الصدارة في الكلام ، والرتبة ، والسببية ، والنتيجة تصطدم كلّها بالتقدّم
من أجل العناية بالمتقدِّم ، ولأنّ
الصفحه ١٨٠ : حكمُهم عن علمهم ، وظاهرُهم عن باطنهم
، لا يخالفون الحقَّ ولا يختلفون فيه ، وقد خلتْ لهم من الله سُنّةٌ
الصفحه ١٨٦ : : «هذا باب المسند والمسند إليه
، وهما ما لا يَغْنَى واحدٌ منهما عن الآخر ، ولا يَجد المتكلّمُ منه بُدّاً
الصفحه ٢٠٥ : )(٥) وقوله تعالى : (أَمَّن
يَمْلِكُ السَّمْعَ والأَبْصَارَ وَمَن يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ)(٦) وقوله
الصفحه ٢١٠ : ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللهِ)(٦).
أما الآيات التي
ذُكرت فيها مريم دون
الصفحه ٢٢٤ : آنذاك
وحالياً هي الأردن ، وقصّة موسى في مصر أو شمال الجزيرة العربية ، فلابدّ وأن تكون
الثالثة كذلك من
الصفحه ٢٢٧ :
(وَكَذَلِكَ مَكَّنِّا
لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ)(١).
وعندما يذكر أنّ
(قورش) من أتباع الديانة